العنوان |
الصفحة |
في أن ابن أبي العوجاء وثلاثة نفر من الدهرية اتفقوا على أن يعارض كل واحد منهم ربع القرآن وكانوا بمكة عاهدوا على أن يجيئوا بمعارضته في العام القابل وقصتهم.......................................... ٢١٣
فيما قاله الإمام موسى بن جعفر عليهماالسلام.................................... ٢١٤
تفسير قوله تعالى : « الم ذلِكَ الْكِتابُ » ، وفيه إشارة بأن القرآن ركب من الحروف المقطعة الهجائية ولا يقدر أحد أن يأتي بمثله أبدا....................................................................... ٢١٧
في أن الله تعالى أخذ العهود والمواثيق من الأنبياء عليهمالسلام : ليؤمنن بمحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم. ٢١٨
تفسير قول الله عز وجل : « قُلْ إِنْ كانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الْآخِرَةُ ».............. ٢٢٠
تذنيب فيه مقاصد ، الأول : في حقيقة المعجزة.............................. ٢٢٢
الثاني : في وجه دلالة المعجزة على صدق النبي أو الإمام...................... ٢٢٢
الثالث : في بيان إعجاز القرآن........................................... ٢٢٣
الباب الثاني
جوامع معجزاته صلىاللهعليهوآلهوسلم ونوادرها ،
وفيه : ١٨ ـ حديثا........................................................ ٢٢٥
قصة : الرجل وأبو جهل وإعطائه حقه بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم........................ ٢٢٧
قصة : عامر بن الطفيل وأزيد مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.............................. ٢٢٨
قصة : وفد من عبد القيس إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم................................ ٢٢٩
قصة : بحير الراهب والنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وما قاله في حقه صلىاللهعليهوآلهوسلم.. ٢٣١
قصة : جابر وضيافته النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يوم الخندق.............................. ٢٣٢
قصة : ام جميل امرأة أبي لهب والنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم................................ ٢٣٥
في أن لمحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم آية مثل آية موسى عليهالسلام................................ ٢٣٩