العنوان |
الصفحة |
أبواب
احواله صلىاللهعليهوآلهوسلم من البعثة الى نزول المدينة
الباب الأول
المبعث واظهار الدعوة وما لقى صلىاللهعليهوآلهوسلم
من القوم وما جرى بينه وبينهم ، وجمل أحواله الى
دخول الشعب ، وفيه إسلام حمزة رضياللهعنه ، وأحوال
كثير من أصحابه وأهل زمانه والآيات فيه ،
وفيه : ٨٩ ـ حديثا........................................................ ١٤٨
تفسير الآيات........................................................... ١٥٥
معنى الخير والعلم........................................................ ١٥٥
تفسير قوله تعالى : « ما أَصابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللهِ وَما أَصابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ » ١٥٦
تفسير قوله عز اسمه : « إِنَّا أَوْحَيْنا إِلَيْكَ كَما أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ »....... ١٥٧
تفسير قوله تعالى : « قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ » والأقوال في معنى : ( لا يُكَذِّبُونَكَ ) ١٥٧
في قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إن الشرك أخفى من دبيب النمل على صفوانة سوداء في ليلة ظلماء ١٥٨