العنوان |
الصفحة |
سبب نزول قوله تعالى : « قُلِ اللهُمَّ مالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشاءُ » ١٩٠
تفسير قوله تبارك وتعالى شأنه : « الَّذِينَ عاهَدْتَ مِنْهُمْ ثُمَّ يَنْقُضُونَ عَهْدَهُمْ فِي كُلِّ مَرَّةٍ » ١٩١
معنى قوله عز اسمه : « وَتَظُنُّونَ بِاللهِ الظُّنُونَا ».............................. ١٩٢
تفسير قوله تبارك وتعالى : « لَقَدْ كانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ »..... ١٩٥
فيما قاله الطبرسي رحمهالله في سياق غزوة الخندق ، وكان الذي أشار عليه بذلك سلمان الفارسي ، وكان أول مشهد شهده سلمان مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو يومئذ حر......................................... ١٩٧
فيما ظهر من آيات النبوة في قصة جابر بن عبد الله.......................... ١٩٨
في أن المشركين كانوا عشرة آلاف....................................... ٢٠٠
العلة التي من أجلها سمى عمرو بن عبد ود بفارس يليل....................... ٢٠٢
في رجز علي عليهالسلام يوم الخندق............................................ ٢٠٣
في مقاتلة علي عليهالسلام وعمرو بن عبد ود.................................... ٢٠٤
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي عليهالسلام بعد قتل عمرو بن عبد ود : أبشر يا علي فلو وزن اليوم عملك بعمل أمة محمد لرجح عملك بعملهم وذلك أنه لم يبق بيت من بيوت المشركين إلا وقد دخله وهن بقتل عمرو ، ولم يبق بيت من بيوت المسلمين إلا وقد دخله عز بقتل عمرو............................................................. ٢٠٥
فيما روي عن أبي بكر بن عياش أنه قال : ضرب علي ضربة ما كان في الإسلام أعز منها ( يعني : ضربة عمرو بن عبد ود ) ، وضرب علي ضربة ما كان في الإسلام أشأم منها ( يعنى : ضربة ابن ملجم عليه لعائن الله ) ٢٠٦
في إسلام نعيم بن مسعود الأشجعي ، ومكره بتفريق المشركين وبني قريظة يوم الخندق ٢٠٧