وغاية ما اصبو اليه من وراء هذا كله ان اكون قد وفقت في توضيح جوانب من سيرة الصديقة الزهراء سلام الله عليها ، والله نعم الموفق الى سواء السبيل.
كربلاء
سلمان هادي آل طعمة