العنوان |
الصفحة |
في التقية والتورية............................................................ ٣٣
فيما يكون للموالين والمعاندين لأهل البيت :.................................... ٣٧
معنى قوله تعالى : « ما جَعَلَ اللهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ » وهو محب أهل ـ البيت عليهمالسلام أو مبغضهم ٣٨
فيما قاله رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في علي عليهالسلام بأنس في الرؤيا التي رآها أنس ، وما أعطى الله عز وجل لمحب علي عليهالسلام ٤٠
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : نحن أهل بيت لا يقاس بنا أحد ، وما قاله لمحب علي عليهالسلام ٤٥
فيما قاله النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم على منبره لعلى عليهالسلام في شيعته على ما نقله صاحب بشارة المصطفى في كتابه ، وهو حديث مفصل جامع ٤٥
العلة التي من أجلها سمي الشيعة رافضيا ، وما قاله الإمام الصادق عليهالسلام لأبي بصير في قوله : ولكن الله سماكم به ، وما جرى بينهما ٤٩
فيما قاله رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في مرضه الذي قبض فيه لفاطمة عليهاالسلام ولعلي عليهالسلام ، وقوله في ولده إبراهيم : ولو عاش إبراهيم لكان نبيا........................................................................... ٥٤
مرور فاطمة عليهاالسلام يوم القيامة ، فإذا بلغت إلى باب قصرها وجدت الحسن قائما والحسين تائما مقطوع الرأس ، وما يناديها الله عز وجل في حقها وذريتها وشيعتها..................................................... ٥٩
في قول علي عليهالسلام : إنا أهل بيت لنا شفاعة ، ونحن باب الإسلام من دخله نجا ومن تخلف عنه هوى ، بنا فتح الله وبنا يختم ، وبنا يمحو الله ما يشاء ويثبت وفي امرنا الرشد ، وإن لمحبينا أفواجا من رحمة الله ، وإن لمبغضينا أفواجا من عذاب الله ٦١
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إذا كان يوم القيامة يؤتى باقوام على منابر من نور ... فقال عمر بن الخطاب : هم الشهداء؟ الأنبياء؟ الأوصياء؟ من أهل السماء؟