العنوان |
الصفحة |
في الإيمان والإسلام وتغايرهما................................................ ٣٠٠
في قول من قال : بأن العبادات المعتبرة شرعا هي الدين ، والدين هو الإسلام ، والإسلام هو الإيمان ٣٠٦
النسبة بين مطلق الإسلام والإيمان............................................ ٣٠٧
الباب الخامس والعشرون
نسبة الإسلام ، وفيه : ٤ ـ أحاديث......................................... ٣٠٩
في قول علي عليهالسلام : لأنسبن الإسلام نسبة لم ينسبه أحد قبلي ولا ينسبه أحد بعدي وفيه بيان ٣٠٩
في أن الإسلام هو التسليم ، والتسليم هو اليقين ، واليقين هو التصديق ، والتصديق هو الإقرار ، والإقرار هو العمل ، والعمل هو الأداء ، وأن المؤمن لم يأخذ دينه عن رأيه ، وفي ذيله بيان والمراد من الإسلام........... ٣١١
فيما نقله السيد رضي رضياللهعنه في كتابه نهج البلاغة وابن أبي الحديد ، في شرحه ، وقوله : كيف يدل على أن الإسلام هو الإيمان......................................................................... ٣١٣
فيما قاله ابن ميثم والكيدري في معنى قوله عليهالسلام............................... ٣١٤
فيما قاله الشهيد الثاني رحمهالله في كتابه : رسالة حقائق الايمان ، والعلامة المجلسي رحمهالله في معنى قوله عليهالسلام ٣١٥
الباب السادس والعشرون
الشرائع ، وفيه : ٣ ـ أحاديث.............................................. ٣١٧
في قول الصادق عليهالسلام : إن الله تبارك وتعالى أعطى محمدا صلىاللهعليهوآلهوسلم شرايع نوح وإبراهيم وموسى وعيسى .... وفيه بيان بالتفصيل......................................................................... ٣١٧
العلة التي من أجلها أحدثت بنو إسرائيل الرهبانية.............................. ٣٢٠