العنوان |
الصفحة |
الباب الثلاثون
ان العمل جزء الايمان ، وان الايمان مبثوث على الجوارح ،
وفيه : آيات ، و : ٣٠ ـ حديثا............................................... ١٨
تفسير قوله عز وجل : « وَما كانَ اللهُ لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ » وحكم من صلى ومات قبل التحويل ١٨
فيما قاله الشهيد الثاني رفع الله درجته في بيان حقيقة الكفر وما اعترض عليه وما أجيب ٢٠
في مانعية تعريف الايمان ، وما قاله العلامة المجلسي رحمهالله........................... ٢١
في أن الله تبارك وتعالى فرض الإيمان على جوارح ابن آدم ، وقسمه عليها ، وفيه شرح بالتفصيل بنحو الأتم والأكمل ٢٣
في أن للإيمان حالات ودرجات ومراتب : التام ، والناقص ، والراجح ، والتحقيق في ذلك ٣٣
الظاهر من الأخبار الكثيرة عدم مؤاخذة هذه الامة على الخواطر والعزم على المعاصي ٣٩
معنى اللغو.................................................................. ٤٥
فيما قاله بعض المحققين في تفاضل درجات الإيمان بقدر السبق والمبادرة إلى إجابة الدعوة ، وفيه وجوه ٥٦
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : الايمان إقرار باللسان ، ومعرفة بالقلب ، وعمل بالاركان ٦٤
العلة التي من أجلها سمي تارك الصلاة كافرا ، ولا يسمي الزاني وما أشبهه كافرا.... ٦٦
فيما رواه أبو الصلت عن الرضا عليهالسلام ... عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : الإيمان عقد بالقلب