يونس : إن ربكم الله الذي خلق السماوات والارض في ستة أيام ثم استوى على العرش يدبر الامر (١).
هود : وهو الذي خلق السماوات والارض في ستة أيام وكان عرشه على الماء ليبلوكم أيكم أحسن عملا (٢).
الكهف : ما أشهدتم خلق السماوات والارض ولا خلق أنفسهم وما كنت متخذ المضلين عضدا (٣).
الانبياء : أولم ير الذين كفروا أن السماوات والارض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شئ حي أفلا يؤمنون (٤).
الفرقان : الذي خلق السماوات والارض وما بينهما في ستة أيام ثم استوى على العرش الرحمن فاسأل به خبيرا (٥).
التنزيل : الله الذي خلق السماوات والارض وما بينهما في ستة أيام ثم استوى على العرش (٦).
السجدة : قل أئنكم لتكفرون بالذي خلق الارض في يومين وتجعلون له له أندادا ذلك رب العالمين * وجعل فيها رواسي من فوقها وبارك فيها وقدر فيها أقواتها في أربعة أيام سواء للسائلين * ثم استوى إلى السماء وهي دخان فقال لها و للارض ائتيا طوعا أو كرهو قالتا أتينا طائعين * فقضيهن سبع سماوات في يومين و أوحى في كل سماء أمرها وزينا السماء الدنيا بمصابيح وحفظا ذلك تقدير العزيز العليم (٧).
____________________
(١) يونس : ٣.
(٢) هود : ٧.
(٣) الكهف : ٥١.
(٤) الانبياء : ٣٠.
(٥) الفرقان : ٥٩.
(٦) الم السجدة : ٤.
(٧) حم السجدة : ٩١٢.