____________________
= الباري ٩٤ : ٨ ، وابن حجر في الكافي الشاف في تخريج أحاديث الكشاف ١ : ٣٦٩ ، وابن حجر الهيتمي في الصواعق المحرقة في الرد على أهل البدع والزندقة : ١٤٥ ، وابن الأثير في جامع الأصول ٦٥٠ : ٨ ـ ٦٥١ ح ٦٤٩١ ، والبغوي في مصابيح السنة ٢٠١ : ٢ ، والخطيب التبريزي في مشكاة المصابيح ٢٥٤ : ٣ ، والملا علي القاري في مرقاة المفاتيح ٥٠٧ : ١٠ ح ٦١٣٥ ، والقاضي عياض في الشفا ٤٨ : ٢ ، والقندوزي الحنفي في ينابيع المودة لذوي القربى ٢٦٥ : ٢ ح ٧٥٢ ، والشبلنجي في نور الأبصار : ١٩٢ ـ ١٩٤ ، وابن المغازلي الشافعي في مناقب الإمام علي بن أبي طالب : ٢٦٣ح ٣١٠ ، ومحمد بن طلحة الشافعي في مطالب السؤول في مناقب آل الرسول : ٨٠ و ٨٣ و ٩٥ ، وقال في ص ٨٠ : إن الله لما قرن بين نفس رسول الله صلىاللهعليهوآله وبين نفس علي وجمعهما بضمير مضاف إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله أثبت رسول الله لنفس علي عليهالسلام بهذا الحديث ما هو ثابت لنفسه على المؤمنين عموماً ، فإنه صلىاللهعليهوآله أولى بالمؤمنين وناصر المؤمنين وسيد المؤمنين ، كل معنىً أمكن إثباته مما دلّ عليه لفظ المولى لرسول الله صلىاللهعليهوآله فقد جعله لعلي عليهالسلام وهذه مرتبة سامية ومنزلة سامقة ودرجة علية ومكانة رفيعة خصّه صلىاللهعليهوآله بها دون غيره ، والكنجي الشافعي في كفاية الطالب : ٥٤ و ١٤٢ ، والمحب الطبري في ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى : ٢٥ ، وفي الرياض النضرة ٢٤٨ : ٢ ، ومحمد بن سليمان الكوفي في مناقب الإمام أمير المؤمنين ٥٠٢ : ٢ ، وسبط ابن الجوزي في تذكرة الخواص : ٢٣ ـ ٢٤ ، وابن الصباغ المالكي في الفصول المهمة في معرفة أحوال الأئمة : ١٢٠ ، والسمهودي في جواهر العقدين : ١٩٥ و ٢٠٤ و ٢٨٨ ، وأخطب خوارزم في المناقب : ١٥٩ ـ ١٦٠ ح ١٨٩ ، وابن طولون في الشذرات الذهبية في تراجم الأئمة الاثني عشر : ٥٣ ، والشبرامي في الاتحاف بحب الأشراف : ١٨ ـ ١٩.
وأثبتها من متكلميهم ابن تيمية الحراني في منهاج السنة ١٢٣ : ٧ ، ومحمد بن ابي بكر في هداية الحيارى في أجوبة اليهود والنصارى : ٤٦.
وذكرها من المؤرخين وأصحاب التراجم : السيوطي في تاريخ الخلفاء : ١٥٨ ، وابن الأثير في الكامل في التاريخ ٢٠٠ : ٢ ، وابن عساكر في تاريخ دمشق ٢٠٧ : ٤ ، والحلبي في السيرة الحلبية ٢١٢ : ٣ ، وابن كثير في البداية والنهاية ٤٥ : ٥ ، =