فسادا والله لا يحب المفسدين (١).
الانعام : إنه لا يفلح الظالمون ، وقال تعالى : فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين وقال : هل يهلك إلا القوم الظالمون وقال : وكذلك نولي بعض الظالمين بعضا بما كانوا يكسبون وقال : إنه لا يفلح الظالمون وقال تعالى : إن الله لا يهدي القوم الظالمين (٢).
الاعراف : وكذلك نجزي الظالمين. وقال : ولا تفسدوا في الارض بعد إصلاحها. وقال : ولا تعثوا في الارض مفسدين ، وقال : ولا تفسدوا في الارض بعد إصلاحها إلى قوله تعالى : وانظر كيف كان عاقبة المفسدين. وقال : فانظر كيف كان عاقبة المفسدين. وقال : وأصلح ولا تتبع سبيل المفسدين (٣).
يونس : ولقد أهلكنا القرون من قبلكم لما ظلموا. وقال : فانظر كيف كان عاقبة الظالمين. وقال : وربك أعلم بالمفسدين. وقال : إن الله لا يظلم الناس ولكن الناس أنفسهم يظلمون. وقال تعالى : ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الارض لا فتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون. وقال تعالى : إن الله لا يصلح عمل المفسدين (٤).
هود : وقيل بعدا للقوم الظالمين. وقال تعالى : وأخذ الذين ظلموا الصيحة وقال : فلو لا كان من القرون من قبلكم اولوا بقية ينهون عن الفساد في الارض إلا قليلا ممن أنجينا منهم واتبع الذين ظلموا ما اترفوا فيه وكانوا مجرمين (٥).
يوسف : إنه لا يفلح الظالمون (٦).
الرعد : ويفسدون في الارض (٧).
____________________
(١) المائدة : ٥١ ، ٦٤. (٢) الانعام : ٢١ ، ٤٥ ، ٤٧ ، ١٢٩ ، ١٣٥.
(٣) الاعراف : ٤١ ، ٥٦ ، ٧٤ ، ١٠٣ ، ١٤٢.
(٤) يونس : ١٣ ، ٤٩ ، ٤٠ ، ٤٤ ، ٥٤ ، ٨١.
(٥) هود : ٤٤ ، ٦٧ ، ١١٦. (٦) يوسف : ٢٣.
(٧) الرعد : ٢٥.