حمزة والكسائى وخلف وحفص بالغيب وقرأ الباقون بالخطاب وتقدم ( أفلم ييئس ) للبزى وانفرد الحنبلى عن ابن وردان فى باب الهمز المفرد « واختلفوا » فى ( وَصُدُّوا عَنِ السَّبِيلِ ) هنا وفى المؤمن ( وَصُدَّ عَنِ السَّبِيلِ ) فقرأ بضم الصاد فيهما يعقوب والكوفيون وقرأهما بالفتح الباقون « واختلفوا » فى ( وَيُثْبِتُ ) فقرأ ابن كثير والبصريان وعاصم بتخفيف الباء وقرأ الباقون بتشديدها « واختلفوا » فى ( وَسَيَعْلَمُ الْكُفَّارُ ) فقرأ المدنيان وابن كثير وأبو عمرو ( الكافر ) على التوحيد وقرأ الباقون على الجمع ( وفيها من الزوائد أربع ) ( الْمُتَعالِ ) أثبتها فى الحالين ابن كثير ويعقوب وتقدم ما روى فيها عن شنبوذ عن قنبل من حذفها فى الحالين وأثبتها وصلا فى بابها ( مَآبِ ) و ( مَتابِ ) و ( عِقابِ ) أثبت الثلاثة فى الحالين يعقوب
سورة إبراهيم عليهالسلام
تقدم سكت أبى جعفر على الفواتح واختلافهم فى إمالة الراء ( واتفقوا ) فى ( اللهَ الَّذِي ) فقرأ المدنيان وابن عامر برفع الهاء فى الحالين وافقهم رويس فى الابتداء خاصة وقرأ الباقون بالخفض فى الحالين وتقدم ( تَأَذَّنَ ) فى باب الهمز المفرد وتقدم إسكان أبى عمرو ( سُبُلَنا ) فى البقرة وتقدم إمالة حمزة ( خافَ ) و ( خابَ ) فى بابها وتقدم ( الرِّياحِ ) للمدنيين فى البقرة « واختلفوا » فى ( خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ ) هنا و ( خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ ) فى النور فقرأ حمزة والكسائى وخلف ( خالق ) فيهما بألف وكسر اللام ورفع القاف وخفض ( السَّماواتِ وَالْأَرْضَ ) وكل بعدهما وقرأ الباقون بفتح اللام والقاف من غير ألف ونصب السموات بالكسر والأرض وكل بالفتح « واختلفوا » فى ( بِمُصْرِخِيَ ) فقرأ حمزة بكسر الياء وهى لغة بنى يربوع ، نص على ذلك قطرب وأجازها هو والفراء وإمام اللغة والنحو والقراءة أبو عمرو بن العلاء وقال القاسم بن معن النحوى هى