( ومن الزوائد ثلاث ) ( وَخافَ وَعِيدِ ) أثبتها وصلا ورش وأثبتها فى الحالين يعقوب ( أَشْرَكْتُمُونِ ) أثبتها فى الوصل أبو جعفر وأبو عمرو وأثبتها فى الحالين يعقوب ورويت عن ابن شنبوذ لقنبل ( وَتَقَبَّلْ دُعاءِ ) أثبتها وصلا أبو جعفر وأبو عمرو وحمزة وورش وأثبتها فى الحالين يعقوب والبزى واختلف عن قنبل وصلا ووقفا كما تقدم.
سورة الحجر
تقدم سكت أبى جعفر وإمالة الراء « واختلفوا » فى ( رُبَما ) فقرأ المدنيان وعاصم بتخفيف الباء وقرأ الباقون بتشديدها وتقدم خلف رويس فى ( وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ ) فى سورة أم القرآن « واختلفوا » فى ( ما تنزل الملائكة ) فقرأ حمزة والكسائى وخلف وحفص بنونين الأولى مضمومة والثانية مفتوحة وكسر الزاى ( الْمَلائِكَةَ ) بالنصب وروى أبو بكر بالتاء مضمومة وفتح النون والزاى ( الْمَلائِكَةَ ) بالرفع وقرأ الباقون كذلك إلا أنهم فتحوا التاء ، وتقدم مذهب البزى فى تشديد التاء وصلا من أواخر البقرة « واختلفوا » فى ( سُكِّرَتْ ) فقرأ ابن كثير بتخفيف الكاف وقرأ الباقون بتشديدها ، وتقدم ( الريح لواقح ) لحمزة وخلف فى البقرة وتقدم المخلصين فى يوسف « واختلفوا » فى ( صِراطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ ) فقرأ يعقوب بكسر اللام ورفع الياء وتنوينها وقرأ الباقون بفتح اللام والياء من غير تنوين وتقدم ( جُزْءٌ ) فى البقرة عند ( هُزُواً ) لأبى بكر وفى باب الهمز المفرد لأبى جعفر « واختلفوا » عن رويس فى ( عُيُونٍ ادْخُلُوها ) فروى القاضى وابن العلاف والكارزينى ثلاثتهم عن النخاس وهو وأبو الطيب والشنبوذى ثلاثتهم عن التمار عن رويس بضم التنوين وكسر الخاء على ما لم يسم فاعله فهى همزة قطع نقلت حركتها إلى التنوين وروى السعيدى والحمامى كلاهما عن النخاس وهبة الله كلاهما عن التمار عنه بضم الخاء على أنه فعل أمر والهمزة للوصل وكذا قرأ الباقون وهم فى عين عيون والتنوين على