بكسرها « واختلفوا » فى ( وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ ) فقرأ ابن كثير ويعقوب وأبو بكر بتخفيف الدال وقرأ الباقون بالتشديد ، وتقدم ( لا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ ) لابن عامر وحمزة فى الانفال وفتح السين وكسرها فى البقرة « واختلفوا » فى ( ثَلاثُ عَوْراتٍ ) فقرأ حمزة والكسائى وخلف وأبو بكر ( ثَلاثَ ) بالنصب وقرأ الباقون بالرفع « واتفقوا » على النصب فى قوله ( ثَلاثَ مَرَّاتٍ ) المتقدم لوقوعه ظرفا والله أعلم وتقدم ( بُيُوتِ ) فى البقرة و ( بُيُوتِ أُمَّهاتِكُمْ ) لحمزة والكسائى فى النساء وتقدم ( تُرْجَعُونَ ) ليعقوب فى البقرة والله سبحانه وتعالى الموفق.
سورة الفرقان
تقدم ( ما لِهذَا الرَّسُولِ ) فى الوقف « واختلفوا » فى ( جَنَّةٌ يَأْكُلُ مِنْها ) فقرأ حمزة والكسائى وخلف بالنون وقرأ الباقون بالياء ، وتقدم اختلافهم فى ضم التنوين وكسره من ( مَسْحُوراً انْظُرْ ) فى البقرة « واختلفوا » فى ( وَيَجْعَلْ لَكَ ) فقرأ ابن كثير وابن عامر وأبو بكر برفع اللام وقرأ الباقون بجزمها وتقدم ضيقا لابن كثير فى الأنعام « واختلفوا » فى ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ ) فقرأ أبو جعفر وابن كثير ويعقوب وحفص بالياء وقرأ الباقون بالنون « واختلفوا » فى ( فَيَقُولُ ) فقرأ ابن عامر بالنون وقرأ الباقون بالياء « واختلفوا » فى ( أَنْ نَتَّخِذَ ) فقرأ أبو جعفر بضم النون وفتح الخاء وهى قراءة زيد بن ثابت وأبى الدرداء وأبى رجاء وزيد بن على وجعفر الصادق وإبراهيم النخعى وحفص بن عبيد ومكحول فقيل هو متعد إلى واحد كقراءة الجمهور وقيل إلى اثنين والأول الضمير فى ( تتخذ ) النائب عن الفاعل والثانى من أولياء ومن زائدة والأحسن ما قاله ابن جنى وغيره أن يكون ( مِنْ أَوْلِياءَ ) حالا ومن زائدة لمكان النفى المتقدم كما يقول ما اتخذت زيدا من وكيل والمعنى ما كان لنا أن نعبد من دونك ولا نستحق الولاء ولا العبادة ؛ وقرأ الباقون بفتح النون وكسر الخاء واختلف