سورة الدخان
تقدم السكت والإمالة فى بابهما « واختلفوا » فى ( رَبِّ السَّماواتِ ) فقرأ الكوفيون بخفض الباء وقرأ الباقون برفعها ، وتقدم ( نَبْطِشُ ) لأبى جعفر فى الأعراف ، وتقدم ( عُذْتُ ) فى حروف قربت مخارجها ، وتقدم ( فأمر ) فى هود وتقدم ( فَكِهِينَ ) فى يس لأبى جعفر « واختلفوا » فى ( كَالْمُهْلِ يَغْلِي ) فقرأ ابن ابن كثير وحفص ورويس بالياء على التذكير وقرأ الباقون بالتاء على التأنيث « واختلفوا » فى ( فَاعْتِلُوهُ ) فقرأ نافع وابن كثير وابن عامر ويعقوب بضم التاء وقرأ الباقون بكسرها « واختلفوا » فى ( ذُقْ إِنَّكَ ) فقرأ الكسائى بفتح الهمزة وقرأ الباقون بكسرها « واختلفوا » فى ( مَقامٍ أَمِينٍ ) فقرأ المدنيان وابن عامر ( مَقامٍ ) بضم الميم وقرأ الباقون بفتحها والمراد فى الفتح موضع القيام وفى الضم معنى الاقامة واتفقوا على فتح الميم من الحرف الأول من هذه السورة وهو قوله تعالى ( وَزُرُوعٍ وَمَقامٍ كَرِيمٍ ) لأن المراد به المكان وكذا فى غيره وكذا من ( مَقامٍ ) وما أجمع على فتحه والله أعلم ( وفيها من الإضافة ياءان ) ( إِنِّي آتِيكُمْ ) فتحها المدنيان وابن كثير وأبو عمرو ( تُؤْمِنُوا لِي ) فتحها ورش ( ومن الزوائد ثنتان ) ( تَرْجُمُونِ ) ، ( فَاعْتَزِلُونِ ) أثبتهما وصلا ورش وفى الحالين يعقوب
سورة الجاثية
تقدم الامالة فى الحاء فى بابها والسكت لأبى جعفر فى بابه « واختلفوا » فى ( آياتٌ لِقَوْمٍ ) فى الموضعين فقرأ حمزة والكسائى ويعقوب بكسر التاء فيهما وقرأهما الباقون بالرفع. وتقدم ( الرِّياحِ ) فى البقرة « واختلفوا » فى ( وَآياتِهِ يُؤْمِنُونَ ) فقرأ المدنيان وابن كثير وأبو عمرو وروح وحفص بالغيب وقرأ