سورة اقتربت
« واختلفوا » فى ( مُسْتَقِرٌّ وَلَقَدْ ) فقرأ أبو جعفر بخفض الراء وقرأ الباقون برفعها ؛ وتقدم وقف يعقوب على ( تُغْنِ النُّذُرُ ) فى الوقف على الرسم ، وتقدم ( نُكُرٍ ) لابن كثير فى البقرة عند ( هُزُواً ) « واختلفوا » فى ( خُشَّعاً أَبْصارُهُمْ ) فقرأ البصريان وحمزة والكسائى وخلف ( خاشِعاً ) بفتح الخاء وألف بعدها وكسر الشين مخففة وقرأ الباقون بضم الخاء وفتح الشين مشددة من غير ألف ، وتقدم ( فَتَحْنا ) فى الأنعام ، وتقدم ( عُيُوناً ) فى البقرة ، وتقدم ( أألقى ) فى الهمزتين من كلمة « واختلفوا » فى ( سَيَعْلَمُونَ غَداً ) فقرأ ابن عامر وحمزة بالخطاب وقرأ الباقون بالغيب ، وانفرد الكارزينى عن روح بالتخيير فيه ولم يذكره غيره ( واتفقوا ) على ( سَيُهْزَمُ ) الجمع بالياء مجهلا ، وانفرد ابن مهران عن روح بالنون مفتوحة وكسر الزاى ونصب الجمع لم يرو ذلك غيره وقال الهذلى هو سهو « قلت » هى قراءة أبى حيوة وجاءت عن زيد عن يعقوب ( وفيها من الزوائد ثمان ياءات ) ( الدَّاعِ إِلى ) أثبتها وصلا أبو جعفر وأبو عمر وورش وأثبتها فى الحالين يعقوب والبزى ( إِلَى الدَّاعِ ) أثبتها وصلا المدنيان وأبو عمرو وأثبتها فى الحالين ابن كثير ويعقوب ( وَنُذُرِ ) فى الست المواضع أثبتها وصلا ورش وأثبتها فى الحالين يعقوب
سورة الرحمن عزوجل
تقدم ( الْقُرْآنَ ) لابن كثير فى النقل « واختلفوا » فى ( وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحانُ ) فقرأ ابن عامر بنصب الثلاثة الأسماء وكذا كتب ( ذا العصف ) فى المصحف الشامى بألف. وقرأ حمزة والكسائى وخلف ( وَالرَّيْحانُ ) بخفض النون. وقرأ الباقون برفع الأسماء الثلاثة و ( ذُو الْعَصْفِ ) فى مصاحفهم بالواو وتقدم ( فَبِأَيِ ) فى الهمز المفرد « واختلفوا » فى ( يَخْرُجُ مِنْهُمَا ) فقرأ المدنيان