بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (١)
[٢٧]
كِتَابُ الدَّوَاجِنِ (٢)
١ ـ بَابُ ارْتِبَاطِ الدَّابَّةِ وَالْمَرْكُوبِ
١٢٩٨٣ / ١. الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ ، عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَمَّنْ أَخْبَرَهُ ، عَنِ ابْنِ طَيْفُورٍ الْمُتَطَبِّبِ (٣) ، قَالَ :
سَأَلَنِي أَبُو الْحَسَنِ عليهالسلام : « أَيَّ شَيْءٍ تَرْكَبُ؟ ».
قُلْتُ : حِمَاراً (٤)
فَقَالَ : « بِكَمِ ابْتَعْتَهُ؟ ».
قُلْتُ : بِثَلَاثَةَ عَشَرَ (٥) دِينَاراً.
__________________
(١) في « ن ، بح ، جد » : + / « وبه نستعين ». وفي « م » : + / « وبه ثقتي ». وفي « بف ، بن ، جت » : ـ / « بسم الله الرحمن الرحيم ».
(٢) « الدواجن » : جمع داجن ، وهي الشاة التي يعلفها الناس في منازلهم ، وقد يقع على غير الشاة من كلّ ما يألف البيوت من الطير وغيرها. النهاية ، ج ٢ ، ص ١٠٢ ( دجن ).
(٣) كذا في النسخ والمطبوع. وفي الوسائل ، ح ١٥٢٦٦ : « أبي الطيفور ». والمذكور في رجال البرقي ، ص ٦٠ ورجال الطوسي ، ص ٣٩٤ ، الرقم ٥٨١٠ ، ابن أبي طيفور المتطبّب.
(٤) في « بن » : « حمار ».
(٥) في « بح » : « عشرة ».