وخلاصة البحث نقول أن العهد الجديد الذي تتمسك به الكنيسة على أنه كتاب سماوي وإلهي ، وتستمد منه عقائدها ، لا يمكن على أقل تقدير نسبته جميعه إلى الوحي الإلهي ، إن لم نقل أنه كتاب تاريخي يحكي بعض الوقائع عن زمان يسوع المسيح ( عليه السلام ) فهو كتاب من نتاج الخيال البشري ليس إلا. إذ أنه مجموعة من القصص كما ذكر ذلك لوقا ، فلا يد للغيب فيه ..