٣) ابن عبد الحكم المصري ( ت ٢٦٨ هـ ) كان مالكياً ثمّ أصبح شافعياً ، ثمّ عاد إلى المذهب المالكي.
٤) الإمام الطحاوي المصري ( ت ٣٢١ هـ ) صاحب العقيدة الطحاوية المنسوبة إليه ، كان شافعياً ثمّ أصبح حنفياً.
٥) ابن حبّان صاحب الصحيح ( ت ٣٥٤ هـ ) كان ظاهرياً ثمّ أصبح شافعياً.
٦) أبو حيّان التوحيدي النحوي المشهور ، كان ظاهرياً ثمّ تشفّع.
٧) الإمام ابن حزم الظاهري المشهور ( ت ٤٥٦ هـ ) كان شافعياً ، ثمّ أصبح إمام الظاهرية.
٨) الخطيب البغدادي ، صاحب تاريخ بغداد ( ت ٤٦٣ هـ ) كان حنبلياً ثمّ تشفّع.
٩) ابن عبد البرّ ، الإمام المشهور صاحب التصانيف المعروفة ( ت ٤٦٣ هـ ) كان ظاهرياً ، ثم اتبع مذهب مالك مع اجتهاده.
١٠) المنذري المعروف صاحب الترغيب والترهيب ( ت ٦٥٦ هـ ) كان حنبلياً ثم تشفّع.
١١) ابن تيميّة ، أحمد بن عبد الحليم ، الحافظ المشهور ( ت ٧٢٨ هـ ) ، كان حنبلياً ثمّ اجتهد.
١٢) إبراهيم بن برهان الحلبي الناجي ( ت ٨٢٠ هـ ) كان حنبلياً ثمّ تشفّع ، وذكر السخاوي أنّ سبب تسميته بـ « الناجي » أنّه نجا من المذهب الحنفي إلى الشافعي.
١٣) المقريزي ، صاحب الخطط ( ت ٨٤٥ هـ ) كان حنفياً ثمّ تشفّع.
١٤) ابن حجر العسقلاني ( ت ٨٥٢ هـ ) صاحب فتح الباري وغيره من الكتب ، كان شافعياً طيلة عمره ، وقال الكتاني : إنّه في آخر عمره انتقل لمذهب مالك.
١٥) محمّد بخيت المطيعي ( ت ١٣٥٤ هـ ) العالم المصري المعروف ، كان مالكياً ثمّ تحنّف.