٧ ـ عدم طرح القضايا والخلافات الهامشية القديمة من جديد ، وتدرس بدلها المسائل المهمة والحيوية والعلميّة في العالم الإسلامي.
٨ ـ مراعاة أسلوب الحوار والجدال الحسن ، وأن يكون هدف البحث هو الوصول إلى الحق والحقيقة ، لا أن تتحوّل ساحة الحوار إلى ميدان للسباق والمشاجرة.
٩ ـ يجب أن يسود جو البحث حكم الدليل والبرهان والاجتهاد الهادف دون سواه.
١٠ ـ الابتعاد عن الكذب والافتراء وهتك حرمة الآخرين ، ولا يجوز الاستفادة من الألاعيب السياسية والطائفية والتزوير.
١١ ـ النظر إلى المذاهب الإسلامية باعتبارها مراكز إشعاع ومدارس علمية وفكرية في نطاق الإسلام ، من دون جعلها بؤراً لزرع الطائفية.
١٢ ـ الاهتمام بالسلوك الخاص لأئمّة أهل البيت تّجاه أئمّة باقي المذاهب الإسلامية ومن خالفهم في الرأي.
١٣ ـ الإحساس بالمسؤولية الملقاة علينا. أثناء طرح المسائل الخلافية التي يكون ضررها أكثر من نفعها.
١٤ ـ مراعاة الأهم فالأهم عند طرح القضايا الإسلامية والبحوث العلمية ، أو عند الكتابة والخطابة والتدريس.
١٥ ـ ان لا تغلب الاختلافات المذهبية على الأصول الجامعة بين المذاهب ، وأن لا يقدم المذهب على الإسلام بحالٍ.
١٦ ـ عند البحث في المسائل الخلافية يجب التركيز على النقاط