١ ـ من المحتمل سقوط بعض البلدان والأماكن من هذا الحديث ، حيث لم يصل عدد هؤلاء إلى ٣١٣ رجلاً ، فما ذكر لا يبلغ الثلاثمائة.
٢ ـ ويشهد بذلك وجود أسماء اُخرى من هذه المناطق في روايات اُخرى ، كالصاغان وقرغانه والشام وترمذ وموعود وترقعة ودمشق وفلسطين وبعلبك ونوغان والحائر ونور وقاليقا وبروجرد ورها ومراغه وفالس وقبّة وتربده وخبوان وطهى وارم وسردانه وقرية صويقان والصانعان وسكنة ودانشاه وبارود والواد وفارياب ويافا وقومس وتيس وبالسين وملزن وأيلة والجيزة وريدار والربذة والحيرة (١).
فيحتمل تكميل هذا العدد من هذه المدن.
٣ ـ واُشير في بعض الروايات (٢) إلى اسماء أنصار الإمام المهدي عليهالسلام ، ولم يُشر إلى أسماءهم في هذه الرواية.
٤ ـ وأشارت إلى بعض المدن ، وأنّه سيكون منها سبعة ، وفي بعضها الآخر تشير إلى رجل واحد ، كالريّ مثلاً (٣).
٥ ـ تكرّرت في هذه الروايات بعض المدن ، مثل : الريّ والطالقان (٤).
٦ ـ وهكذا ذكرت أسماء مشابهة لأسماء بعض المدن ، ويحتمل كونها مدينة واحدة ، مثل : قرغانه وفرغانه (٥) ، وصامغان وصاغان (٦).
٧ ـ إنّ أسماء المدن التي وردت هي محلّ سكنى أنصار المهدي قبل الظهور ،
_________________________
(١) دلائل الإمامة : ٣٠٨ و ٣٠٩.
(٢) و (٥) بشارة الإسلام : ٢٠٩.
(٣) و (٦) دلائل الإمامة : ٣٠٧.
(٤) المصدر المتقدّم : ٣٠٩.