أو تتقارب أحياناً وتختلف أحياناً من حيث الإجمال والتفصيل ، أو الزيادة والنقصان ، مع احتفاظها بالمحور الأصل الذي يدور حوله الموضوع.
وفي الجملة فإن المحصل من طرق هذه الرواية بألفاظها المختلفة ، صورتان لهذا الحديث ..
الأولى : إنَّ الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم أراد أن يوصي فمنعه عمر بن الخطَّاب ، وقال : حسبنا كتاب الله.
والثانية : إنَّه أراد أن يوصي فقال أحدهم ، أو بعضهم : إنَّ النبيَّ يهجر !