الْحِفْظِ وَيُضَاعِفُ الْحَسَنَاتِ وَتَفْرَحُ بِهِ الْمَلَائِكَةُ (١).
يَا عَلِيُّ ثَلَاثَةٌ يُقَسِّينَ الْقَلْبَ اسْتِمَاعُ اللهْوِ وَطَلَبُ الصَّيْدِ وَإِتْيَانُ بَابِ السُّلْطَانِ (٢).
يَا عَلِيُّ لَيْسَ عَلَى زَانٍ عُقْرٌ وَلَا حَدَّ فِي التَّعْرِيضِ وَلَا شَفَاعَةَ فِي حَدٍّ وَلَا يَمِينَ فِي قَطِيعَةِ رَحِمٍ (٣).
يَا عَلِيُّ نَوْمُ الْعَالِمِ أَفْضَلُ مِنْ عِبَادَةِ الْعَابِدِ (٤) (٥).
يَا عَلِيُّ رَكْعَتَانِ يُصَلِّيهِمَا الْعَالِمُ أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ رَكْعَةٍ يُصَلِّيهَا الْعَابِدُ (٦) (٧).
يَا عَلِيُّ الرِّبَا سَبْعُونَ جُزْءً فَأَيْسَرُهُ مِثْلُ أَنْ يَنْكِحَ الرَّجُلُ أُمَّهُ فِي بَيْتِ اللهِ الْحَرَامِ
يَا عَلِيُّ تَارِكُ الْحَجِّ وَهُوَ مُسْتَطِيعٌ كَافِرٌ قَالَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى ( وَلِلّهِ عَلَى النّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعالَمِينَ ) (٨) (٩).
يَا عَلِيُّ مَنْ سَوَّفَ الْحَجَّ حَتَّى يَمُوتَ بَعَثَهُ اللهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَهُودِيّاً أَوْ نَصْرَانِيّاً (١٠).
يَا عَلِيُّ الصَّدَقَةُ تَرُدُّ الْقَضَاءَ الَّذِي قَدْ أُبْرِمَ إِبْرَاماً (١١).
يَا عَلِيُّ صِلَةُ الرَّحِمِ تَزِيدُ فِي الْعُمُرِ (١٢).
يَا عَلِيُّ افْتَتِحْ بِالْمِلْحِ وَاخْتِمْ بِالْمِلْحِ فَإِنَّ فِيهِ شِفَاءً مِنِ اثْنَيْنِ وَسَبْعِينَ دَاءً (١٣).
يَا عَلِيُّ أَنَا ابْنُ الذَّبِيحَيْنِ (١٤) أَنَا دَعْوَةُ أَبِي إِبْرَاهِيمَ (١٥).
يَا عَلِيُّ الْعَقْلُ مَا اكْتُسِبَ بِهِ الْجَنَّةُ وَطُلِبَ بِهِ رِضَا الرَّحْمَنِ (١٦).
__________________
(١) الوسائل ، الباب ١ من أبواب السواك ذيل ح ١٧ الفقيه ، ج ٤ ص ٣٦٥.
(٢) الوسائل ، الباب ١٠٠ من أبواب ما يكتسب به ، ح ٨ الفقيه ، ج ٤ ص ٣٦٦.
(٣) الوسائل ، الباب ١٩ من أبواب حد القذف ، ح ٨ ، وأورد ذيله في الباب ١٠ من كتاب الايمان ، ح ٣ الفقيه ، ج ٤ ، ص ٣٦٦.
(٤) ل. الجاهل.
(٥) الفقيه ، ج ٤ ، ص ٣٦٧ ، من وصايا النبي لعلي عليهما السلام.
(٦) ل الجاهل.
(٧) الفقيه: ج ٤ ، ص ٣٦٧.
(٨) سورة آل عمران ، الآية ٩٧.
(٩) و (١٠) الوسائل ، الباب ٧ من أبواب وجوب الحج ، ذيل ح ٣ الفقيه ، ج ٤ ، ص ٨ ـ ٣٦٧.
(١١) و (١٢) الوسائل ، الباب ٨ من أبواب الصدقة ، ح ٤ الفقيه ، ج ٤ ص ٣٦٨.
(١٣) الوسائل ، الباب ٩٥ ، من أبواب آداب المائدة ، ح ٧ الفقيه ، ج ٤ ص ٣٦٧.
(١٤) الفقيه ، ج ٤ ، ص ٣٦٨ ط الحديث.
(١٥) و (١٦) الفقيه ، ج ٤ ، ص ٣٦٩.