الباب الأول
في اليومية
ويندرج فيها الأدائية والقضائية ، عن نفسه أو غيره كالأب فيما يتحمّله عنه ، أو ما يوقعه عن الميت على جهة الشرع.
ويتبعها صلاة الاحتياط.
ووجوبها وأعدادها وأعداد ركعاتها مما قام عليه ضرورة الدين ، فلا جدوى للتعرض لها.
والكلام فيها مورد في فصول :
الفصل الأول : في المقدمات
وقد تقدّم شطر منها في كتاب الطهارة ، والتي نذكر منها هنا خمس : الوقت والمكان واللباس والقبلة والأذان والإقامة.
القول : في الوقت
واعتباره أداء في كل من اليومية موسعة مما قام عليه إجماع المسلمين ، بل هو في الجملة من ضروريات الدين.