« حسناتُ الأبرارِ سيّئات المقرّبين » ج٣ : ٣٦٤. « الحكم ما حكم به أعدلهما وأفقههما ... » ج٢ : ٥٩. « حلال محمّد حلال إلى يوم القيامة ، وحرامه حرام إلى يوم القيامة » ج٣ : ١٤٦ ، ١٧٣. « الحمدُ رأسُ الشكرِ ، ماشكر الله مَنْ لم يحمده » ج١ : ١٤١. حرف الخاء « خذ بما اشتهر بين أصحابك ، ودع الشاذّ النادر ... » ج١ : ٣٣٥ ، ٣٨٠ ، ٣٨٨ ، ج٢ : ٥٨ ، ٦٠ ، ٦١ ، ج٣ : ١٦٨ ، ١٩٤ ، ١٩٥ ، ١٩٦. « خذ بما فيه الحائطة لدينك ، واترك ما خالف الاحتياط » ج١ : ٣٨٩ ، ج٢ : ٥٧. « ... خذوا بالمجمع عليه فإنّ المجمع عليه لاريب فيه » ج٣ : ١٦٩. « ... خذوا بما رووا ، ودعوا مارأوا » ج٣ : ٢١٧. « ... خذوا بها وأنا بنجاتكم زعيم » ج٣ : ٢٢٨. « خطب النبيّ صلىاللهعليهوآله بمنى ، فقال : أيّها الناسُ ، ما جاءكم عنّي يوافق كتاب الله فأنا قلته ... » ج٣ : ١١٣. « ... خَلْقٌ أعظمُ مِنْ جبرئيل وميكائيل ، لم يكن مع أحد ممَّنْ مضى غير محمّد صلىاللهعليهوآله وهو مع الأئمّة يسدّدهم » ج١ : ١٧١. « خَلقَ الإنسانَ ذا نفس ناطقة ... » ج١ : ٦٧. « خَلَقَ اللهُ المَشِيئَةَ بِنَفْسِهِا ثَمّ خَلَقَ الخَلْقَ بِالمَشِيئَةِ » ج١ : ١١٦. « خلق الله ألفَ ألفِ عالم وألفَ ألفِ آدم » ج١ : ١٧٢. « خمسةٌ لا يؤمّون الناس على كلِّ حال : المجذوم ، والأبرص ... » ج١ : ٣٤١. |
|
« خمسة لا يؤمّون الناس ولا يصلّون بهم صلاة فريضة في جماعة : الأبرص ، والمجذوم ... » ج ١ : ٣٤١ ، ٣٤٤. حرف الدال « ... دارهم ، فانَّ عقولهم لا تبلغ » ج ٢ : ٤١٠. « دع مايريبك إلى ما لا يريبك » ج ١ : ٣٩٠ ، ج ٢ : ٥٧ ، ج ٣ : ١٧٦. حرف الذال « ... ذلك في علمه وإحاطته وقدرته سواءٌ ، ولكنّه عزّ وجلّ أمر عباده وأولياءه برفع أيديهم إلى السماء نحو العرش ... » ج ٣ : ١٧٠. « ... ذلك من قبلي » ج ٣ : ١٢٩. « ... ذلك يوم قتل فيه الحسين عليهالسلام ، فإن كنت شامتاً فصم ... » ج ٢ : ٢٧٧. « الذين لا يفترون من تسبيحك ، ولا يستحسرون ... » ج ٣ : ٣٥٦. حرف الراء « الرحمن اسم خاص بصفة عامّة ، والرحيم اسمٌ عامٌّ بصفة خاصّة » ج ١ : ١٢٨ ، ١٢٩. « الرحمن العاطف على خلقه بالرزق ... » ج ١ : ١٢٧. « الرحمن بجميع خلقه ، والرحيم بالمؤمنين خاصّة » ج ١ : ١٢٧. « الرحمن رحمن الدنيا ، والرحيم رحيم الآخرة » ج ١ : ١٢٨. |