و [ فِعَالة ] ، بالهاء
ب
[ الطِّبابة ] : عِراق السقاء ، وهي الجلدة التي يغطَّى بها الخرز.
فَعيل
ب
[ الطبيب ] : معروف ، والجميع : الأَطبّاء.
والطَّبيب : العالم. ومن ذلك قيل في تأويل الرؤيا : الطبيب : إنه الفقيه العالم ، تشبيهاً بالطبيب المداوي.
ر
[ الطَّرير ] : سِنانٌ طرير : مُحَدَّد.
ورجلٌ طرير : ذو هيئة حسنة ، قال (١) :
ويُعْجِبُكَ الطَّريْرُ فتبتليه |
|
فَيُخْلِفُ ظَنَّكَ الرَّجُلُ الطَّريرُ |
ش
[ الطشيش ] : المطر الضعيف (٢) ، قال (٣) :
ولا جَدَا وَبْلِكِ بالطشيش
ف
[ الطفيف ] : الشيء القليل.
فَعْلان ، بفتح الفاء
ف
[ الطَّفان ] : إناءٌ طفَّان : أي غير ملآن (٤).
__________________
(١) البيت في الحماسة : ( ٢ / ٢١ ) لعباس بن مرداس ، وذكر شارحها التبريزي رواية تنسبه إلى معاوية بن مالك ـ معوِّد الحكماء ـ ، ويروى أيضا للمتلمس ، انظر التاج ( طرر ). وهو في اللسان والتكملة ( طرر ) أيضا.
(٢) بعده في ( ت ، م ١ ) : « مثل الطَّشِّ ».
(٣) الشاهد لرؤبة ، ديوانه : (٧٨) ، وروايته مع ما قبله :
حارث ما سجلك بالتغطيش |
|
وما جدا غيثك بالطشوش |
وهو برواية المؤلف في المقاييس : ( ٣ / ٤١٠ ) والصحاح واللسان والتاج ( طشش ) ، إلا أن في اللسان نيلك بدل وبلك.
(٤) بعده في ( ت ، نيا ) : « وهو الذي بَلَغَ الكيلُ طفافَة ».