من غير أن يمتلئ ؛ وفي الحديث (١) : « كلكم بني آدم طف الصاع لم يملأه » : أي ليس لأحدٍ على أحد فضلٌ إلا بالتقوى.
ل
[ الطَّلُ ] : أضعف المطر وأصغره قَطْراً ، قال الله تعالى : ( فَإِنْ لَمْ يُصِبْها وابِلٌ فَطَلٌ )(٢).
و [ فَعْلة ] ، بالهاء
س
[ الطَّسَّة ] : لغةٌ في الطَّسّ (٣).
ل
[ الطَّلَّة ] : طَلَّةُ الرجل : امرأته ، قيل : إنما سميت طَلَّة لأنها غضة في عينه كالطل. قال (٤) :
قد وكَّلتني طَلَّتي بالسَّمْسَرة |
|
وأيقظتني لطلوعِ الزُّهَرَة |
فُعْلٌ ، بضم الفاء
ب
[ الطُّبّ ] : لغةٌ في الطَّبّ.
ر
[ الطُّرّ ] : يقال : جاؤوا طُرّاً : أي جميعاً.
ل
[ الطُّلّ ] : يقال : ما بالناقة طُلّ : أي لبن.
__________________
(١) أخرجه أحمد في مسنده : ( ٤ / ١٤٥ ، ١٥٨ ) ؛ وفي رواية « أنتم بني آدم طف الصّاع لم تملؤوه » ؛ وهو بلفظ المؤلف أيضا في الفائق : ( ٢ / ٣٦٤ ).
(٢) سورة البقرة : ٢ / ٢٦٥ ( ... أَصابَها وابِلٌ فَآتَتْ أُكُلَها ضِعْفَيْنِ فَإِنْ لَمْ يُصِبْها وابِلٌ فَطَلٌّ وَاللهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ).
(٣) الطَسُّ والطَّسَّة والطِّسة والطَّست : إناء معروف.
(٤) الشاهد في اللسان والتاج ( زهر ) والجمهرة : ( ٢ / ٣٢٨ ) وانظر التكملة ( زهر ).