Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
مقدمة المؤلف
٧
الباب الأول : فيما نذكره من فوائد شهر شوال ، وفيه عدة فصول :
فصل 1 : فيما نذكره مما روي في تسمية شوال
١٤
فصل 2 : فيما نذكره من ان صوم الستة أيام من شوال تكون متفرقة فيه
١٤
فصل 3 : فيما نذكره من صيام شوال
١٥
فصل 4 : فيما نذكره من كيفية الدخول في شوال وما أنشأناه عند رؤية هلاله من الابتهال ، وما نذكره من الإشارة إلى المنسك بإجمال المقال
١٥
الباب الثاني : فيما نذكره من فوائد شهر ذي القعدة ، وفيه عدة فصول :
فصل 1 : فيما نذكره من الرواية بان شهر ذي القعدة محل لإجابة الدعاء عند الشدة
١٧
فصل 2 : فيما نذكره من ابتداء فوائد ذي القعدة
١٨
فصل 3 : فيما نذكره في كيفية الدخول في هذا الشهر
١٩
فصل 4 : فيما نذكره مما يعمل في يوم الاحد من الشهر المذكور ، وما فيه من الفضل المذخور
٢٠
فصل 5 : فيما نذكره من فضل صوم ثلاثة أيام من الشهر الحرام
٢١
فصل 6 : فيما نذكره من فضل ليلة النصف من ذي القعدة والعمل فيها
٢٢
فصل 7 : فيما يتعلق بدحوالأرض وإنشاء أصل البلاد وابتداء مساكن العباد
٢٣
فصل 8 : فيما نذكره مما يعمل يوم خمس وعشرين من ذي القعدة
٢٣
فصل 9 : فيما نذكره من رواية أخرى بتعيين وقت نزول الكعبة من السماء
٢٣
فصل 10 : فيما نذكره من زيادة رواية في فضل يوم دحوالأرض
٢٤
فصل 11 : فيما نذكره من التنبيه على فضل الله جل جلاله بدحوالأرض وبسطها لعباده ، والإشارة إلى بعض معاني ارفاده بذلك واسعاده
٢٤
فصل 12 : فيما نذكره من فضل زائد لليلة يوم دحوالأرض ويومها
٢٦
فصل 13 : فيما نذكره من الدعاء في يوم خمس وعشرين من ذي القعدة
٢٧
فصل 14 : فيما نذكره مما ينبغي ان يكون المكلف عليه في اليوم المشار إليه
٢٩
فصل 15 : فيما نذكره مما يختم به ذلك اليوم
٣٠
الباب الثالث : فيما يختص بفوائد من شهر ذي الحجة وموائد للسالكين صوب المحجة ، وفيه فصول :
فصل 1 : فيما نذكره من الاهتمام بمشاهدة هلاله وما ننشئه من دعاء ذلك وابتهاله
٣١
فصل 2 : فيما نذكره في كيفية الدخول في شهر ذي القعدة
٣٢
فصل 3 : فيما نذكره من فضل العشر الأول من ذي الحجة على سبيل الاجمال
٣٣
فصل 4 : فيما نذكره من زيادة فضل لعشر ذي الحجة على بعض التفصيل
٣٤
فصل 5 : فيما نذكره من فضل صلاة تصلى كل ليلة من عشر ذي الحجة
٣٥
فصل 6 : فيما نذكره من فضل أول يوم من ذي الحجة
٣٦
ذكر رواية في شرح ما جرى في ذلك اليوم
٣٧
ذكر رواية أخرى في شرح ما جرى في ذلك اليوم ، وكلام للمؤلف فيه
٤١
ذكر اعمال لهذا اليوم
٤٤
فصل 7 : فيما نذكره من فضل صوم التسعة أيام من عشر ذي الحجة
٤٨
فصل 8 : في صلاة ركعتين قبل الزوال في أول يوم من ذي الحجة
٤٩
فصل 9 : فيمن يريد ان يكفي شر ظالم فيعمل أول يوم من ذي الحجة
٤٩
فصل 10 : فيما نذكره من فضل اليوم الثامن من ذي الحجة ، وهو يوم التروية
٤٩
فصل 11 : فيما نذكره من فضل ليلة عرفة
٤٩
فصل 12 : فيما نذكره من دعاء في ليلة عرفة
٥٠
ذكر عمل أخرى في هذه الليلة
٥٥
فصل 13 : فيما نذكره من فضل زيارة الحسين
عليهالسلام
ليلة عرفة
٥٦
فصل 14 : فيما نذكره من فضل يوم عرفة على سبيل الجملة
٥٦
فصل 15 : فيما نذكره من الاهتمام بالدلالة على الامام يوم عرفة عند اجتماع الأنام ، لأجل حضور الفرق المختلفة من أهل الاسلام
٥٧
فصل 16 : فيما نذكره من فضل صوم يوم عرفة والخلاف في ذلك
٥٩
فصل 17 : فيما نذكره من فضل زيارة الحسين
عليهالسلام
يوم عرفة
٦١
فصل 18 : فيما نذكره من لفظ الزيارة المختصة بالحسين
عليهالسلام
يوم عرفة
٦٢
فصل 19 : فيما نذكره من صلاة ركعتين قبل الخروج المعتاد ، وهل الاجتماع للدعاء يوم عرفة أفضل أو الانفراد
٦٧
فصل 20 : فيما نذكره من الاستعداد لدعاء يوم عرفة أين كان من البلاد
٦٨
فصل 21 : فيما نذكره من صلاة تختص بيوم عرفة بعد صلاة الظهرين
٦٩
فصل 22 : فيما نذكره من أدعية يوم عرفة
٧٠
كلام للمؤلف في الترغيب في العمل في هذا اليوم
٧٠
ذكر بعض الدعوات
٧٢
ذكر دعاء مولانا الحسين
عليهالسلام
٧٤
ذكر دعاء علي بن الحسين
عليهماالسلام
للموقف
٨٧
ذكر دعاء اخر لعلي بن الحسين
عليهماالسلام
١٠٢
ذكر دعاء اخر لعلي بن الحسين
عليهماالسلام
١١٣
ذكر دعاء الصادق
عليهالسلام
في يوم عرفة
١١٧
ذكر دعاء اخر للصادق
عليهالسلام
في يوم عرفة
١٤٠
ذكر دعاء اخر للصادق
عليهالسلام
١٤٩
دعاء آخر من يوم عرفة
١٥٥
دعاء آخر في يوم عرفة
١٦٠
دعاء آخر في عشية عرفة
١٦٢
أدعية أخرى في عشية عرفة
١٨٧
فصل 23 : فيما نذكره مما ينبغي ان يختم به يوم عرفة
١٨٨
الباب الرابع : فيما نذكره مما يتعلق بليلة الأضحى ويوم عيدها ، وفيه فصول :
فصل 1 : فيما نذكره من فضل احياء ليلة عيد الأضحى
١٨٩
فصل 2 : فيما نذكره من فضل زيارة الحسين
عليهالسلام
عيد الأضحى
١٩٠
فصل 3 : فيما نذكره من الإشارة إلى فضل زيارة الحسين
عليهالسلام
يوم الأضحى ، وبماذا يزار
١٩٠
فصل 4 : فيما نذكره مما ينبغي ان يكون أهل السعادات والاقبال عليه يوم الأضحى من الأحوال
١٩١
فصل 5 : فيما نذكره من الرواية بغسل يوم الأضحى
١٩٣
فصل 6 : فيما نذكره مما يعتمد الانسان في يوم الأضحى عليه بعد الغسل المشار إليه
١٩٣
فصل 7 : فيما نذكره من صفة صلاة العيد يوم الأضحى
٢٠١
ذكر دعاء اخر في هذا اليوم
٢٠٩
ذكر دعاء بعد صلاة العيد
٢٢٠
فصل 8 : فيما نذكره من فضل الأضحية وتأكيدها في السنة المحمدية
٢٢٣
فصل 9 : فيما نذكره من رواية عن كم تجزى الأضحية وما يقال عند الذبح
٢٣٤
فصل 10 : فيما نذكره من تعيين أيام وقت الأضاحي
٢٣٥
فصل 11 : فيما نذكره من قسمة لحم الأضحية
٢٣٥
فصل 12 : فيما نذكره مما يختم به يوم عيد الأضحى
٢٣٦
الباب الخامس : فيما نذكره مما يختص بعيد الغدير في ليلته ويومه ، من صلاة ودعاء ، وشرف ذلك اليوم وفضل صومه ، وفيه فصول :
فصل 1 : فيما نذكره من عمل ليلة الغدير
٢٣٧
فصل 2 : فيما نذكره من مختصر الوصف مما رواه علماء المخالفين عن يوم الغدير من الكشف
٢٣٩
فصل 3 : في بعض تفصيل ما جرت عليه حال يوم الغدير من التعظيم والتبجيل
٢٤٠
فصل 4 : فيما نذكره من فضل الله جل جلاله بعيد الغدير على سائر الأعياد ، وما فيه من المنة على العباد
٢٥٢
فصل 5 : فيما نذكره من فضل عيد الغدير عند أهل العقول من طريق المنقول
٢٥٤
فصل 6 : فيما نذكره من فضل يوم الغدير من كتاب النشر والطي
٢٦٠
فصل 7 : فيما نذكره أيضا من فضل يوم الغدير ، برواية جماعة من ذوي الفضل الكثير ، وهي قطرة من بحر غزير
٢٦٣
فصل 8 : فيما نذكره من جواب من سأل عما في يوم الغدير من الفضل وقصر فهمه عما ذكرناه من ذلك من الفضل
٢٦٥
فصل 9 : فيما نذكره من تعظيم يوم الغدير في السماوات برواية الثقات ، وفضل زيارته
عليهالسلام
في ذلك الميقات
٢٦٨
فصل 10 : فيما نذكره من جواب الجاهلين بقبر أمير المؤمنين صلوات الله عليه من المخالفين
٢٧٠
فصل 11 : فيما نذكره من الإشارة إلى من زاره من الأئمة من ذريته عليه وعليهم أفضل السلام ، وغيرهم من عترته من ملوك الاسلام
٢٧١
فصل 12 : فيما نذكره من آيات رأيتها أنا عند ضريحه الشريف غير ما رويناه وسمعنا به ، من آياته التي تحتاج إلى مجلدات وتصانيف
٢٧١
فصل 13 : فيما نذكره من تعيين زيارة لمولانا علي صلوات الله عليه في يوم الغدير المشار إليه
٢٧٢
فصل 14 : فيما نذكره من عودة تعوذ بها النبي
صلىاللهعليهوآله
في يوم الغدير
٢٧٥
فصل 15 : فيما نذكره من عمل العيد الغدير السعيد ، مما رويناه بصحيح الاسناد
٢٧٦
ذكر دعاء آخر في يوم عيد الغدير
٢٧٩
ذكر دعاء آخر في يوم الغدير
٢٨٢
ذكر دعاء آخر في يوم الغدير
٢٨٩
ذكر دعاء آخر في يوم الغدير
٣٠٣
ذكر دعاء آخر في يوم الغدير
٣٠٤
فصل 16 : فيما نذكره من زيارة لأمير المؤمنين
عليهالسلام
، يزار بها بعد الصلاة والدعاء يوم الغدير السعيد ، من قريب أو بعيد
٣٠٦
فصل 17 : فيما نذكره مما ينبغي ان يكون عليه حال أولياء هذا العيد السعيد في اليوم المعظم المشار إليه
٣٠٧
فصل 18 : فيما نذكره من فضل تفطير الصائمين فيه
٣٠٨
فصل 19 : فيما نذكره مما يختم به يوم عيد الغدير
٣٠٩
الباب السادس : فيما يتعلق بمباهلة سيد أهل الوجود لذوي الجحود الذي لا يساوي ولا يجازي ، وظهور حجته على النصارى والحبارى ، وان في يوم مثله تصدق أمير المؤمنين
عليهالسلام
بالخاتم ، ونذكر ما يعمل من المراسم ، وفيه فصول :
فصل 1 : فيما نذكره من انفاذ النبي
صلىاللهعليهوآله
لرسله إلى نصارى نجران ودعائهم إلى الاسلام والايمان ومناظرتهم فيما بينهم ، وظهور تصديقه فيما دعا إليه
٣١٠
فصل 2 : فيما نذكره من زيادة في فضل أهل المباهلة والسعادة
٣٤٩
فصل 3 : فيما نذكره من فضل يوم المباهلة من طريق المعقول
٣٥١
فصل 4 : فيما نذكره مما ينبغي ان يكون أهل المعرفة بحقوق المباهلة ، من الاعتراف بنعم الله جل جلاله الشاملة
٣٥٣
فصل 5 : فيما نذكره من عمل يوم باهل الله فيه باهل السعادات وندب إلى صوم أو صلوات أو دعوات
٣٥٤
دعاء رسول الله
صلىاللهعليهوآله
في يوم المباهلة
٣٥٦
دعاء المباهلة والإنابة عن مولانا أمير المؤمنين
عليهالسلام
٣٥٩
فصل 6 : فيما نذكره في اليوم الرابع والعشرين من ذي الحجة أيضا لأهل المواسم من المراسم ، وصدقة مولانا علي
عليهالسلام
بالخاتم
٣٦٨
فصل 7 : فيما نذكره من الإشارة إلى بعض من روي ان هذه الآية : انما وليكم الله ، نزلت في مولانا أمير المؤمنين
عليهالسلام
من طرق أهل الخلاف
٣٧٠
فصل 8 : فيما نذكره من عمل زائد في هذا اليوم العظيم الشأن
٣٧١
فصل 9 : فيما نذكره من زيادة تنبيه على تعظيم كل وقت عند العارفين بقدر ما تفضل الله جل جلاله على أوليائه المعظمين وعلى المسلمين
٣٧٢
الباب السابع : فيما نذكره مما يتعلق بليلة خمس وعشرين من ذي الحجة ويومها ، وفيه فصول :
فصل 1 : فيما نذكره من الرواية بصدقة مولانا علي ومولاتنا فاطمة صلوات الله عليهما في هذه الليلة على المسكين واليتيم والأسير
٣٧٤
فصل 2 : فيما نذكره من العبادات لرب العالمين في هذه ليلة خمس وعشرين
٣٧٧
فصل 3 : فيما نذكره مما يعمل يوم خامس وعشرين من ذي الحجة
٣٧٧
الباب الثامن : فيما نذكره مما يتعلق باليوم التاسع والعشرين من ذي الحجة وما يستحب فيه لأهل الظفر بصواب المحجة
٣٧٩
الباب التاسع : فيما نذكره من عمل آخر يوم ذي الحجة
٣٨٠
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
الإقبال بالأعمال الحسنة فيما يعمل مرّة في السنة
[ ج ٢ ]
الإقبال بالأعمال الحسنة فيما يعمل مرّة في السنة
[ ج ٢ ]
المؤلف :
السيّد رضي الدين أبو القاسم علي بن موسى بن جعفر بن طاووس الحسني الحلّي [ السيّد بن طاووس ]
الموضوع :
العرفان والأدعية والزيارات
الناشر :
مركز النشر التابع لمكتب الاعلام الاسلامي
الصفحات :
388
تحمیل
تنزیل الملف Word
الإقبال بالأعمال الحسنة فيما يعمل مرّة في السنة [ ج ٢ ]
4/388
*
هذه الصفحة في الكتاب لا تحتوي على نص
٤
البحث في الإقبال بالأعمال الحسنة فيما يعمل مرّة في السنة