٥٨٢٣ ـ « احثوا في وجوه المداحين التراب » (١).
٥٨٢٤ ـ « استنزلوا الرزق بالصدقة ».
٥٨٢٥ ـ « ادفعوا البلاء بالدعاء ».
٥٨٢٦ ـ « جبلت القلوب على حب من أحسن إليها وبغض من أساء إليها ».
٥٨٢٧ ـ « ما نقص مال من صدقة » (٢).
٥٨٢٨ ـ « لا صدقة وذو رحم محتاج »
٥٨٢٩ ـ ـ « الصحة والفراغ نعمتان مكفورتان » (٣).
٥٨٣٠ ـ « عفو الملك أبقى للملك » (٤).
٥٨٣١ ـ « هبة الرجل لزوجته تزيد في عفتها ».
٥٨٣٢ ـ « لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ».
٥٨٣٣ ـ « وروى لي محمد بن إبراهيم بن إسحاق رضياللهعنه عن أحمد ابن محمد بن سعيد الهمداني قال : حدثني الحسن بن القاسم قراءة قال : حدثنا علي بن إبراهيم بن المعلى قال : حدثنا أبو عبد الله محمد بن خالد قال : حدثنا عبد الله بن بكر المرادي ، عن موسى بن جعفر ، عن أبيه ، عن جده ، عن علي ابن الحسين ، عن أبيه ( عليهماالسلام ) قال : « بينا أمير المؤمنين ( عليهالسلام ) ذات يوم جالس مع أصحابه يعبيهم للحرب (٥) إذا أتاه شيخ عليه شحبة السفر (٦) ، فقال : أين أمير المؤمنين؟ فقيل : هو ذا فسلم عليه ، ثم قال : يا أمير المؤمنين إني أتيتك من ناحية الشام وأنا
__________________
(١) أي خيبوهم ولا تعطوهم شيئا. ( م ت )
(٢) في جامع الترمذي « ما نقصت صدقة من مال »
(٣) أي مستورتان لا يعرف حقهما ولا قدرهما ما كانتا حاصلتان لا حد.
(٤) رواه الرافعي هكذا « عفو الملوك أبقى للملك ».
(٥) أي يهيئهم للحرب بالتعليم أو دفع الزاد والراحلة وأمثالهما.
(٦) بالحاء المهملة والباء الموحدة ، والشاحب : المتغير اللون والجسم من مرض أو سفر أو نحوهما. ( م ت )