هو كشاهد ومؤيد.
٢ ـ تصريحه باعتماده على بعض الكتب التي افتقرت إلى المادة الفقهية تماما معللا ذلك بالحرص على حفظ مآثر الشيعة الإمامية من الضياع كما في كتاب مصباح الشريعة مما يجب ـ لو صح الاستدراك بهذا ـ ان تطرد العلة لتشمل سائر كتب الشيعة الأخرى التي هي من قبيل مصباح الشريعة.
٣ ـ اعتماده ـ كما صرح هو ـ قدسسره ـ على كتاب واحد غير شيعي مع ان الاستدراك هو على « تفصيل وسائل الشيعة »!
٤ ـ لم يعر الاهتمام بالدفاع عن التوثيقات الرجالية العامة التي اعتمدها في مجال التوثيق في هذه الفائدة ، بل ولم يشر إلى مواضع دفاعه عنها في الفوائد الأخرى من هذه الخاتمة كالرابعة والخامسة والسابعة وغيرها ، حتى لكأنها مسلمة عند الجميع وليس الأمر كذلك.