الأحاديث لاسبعة بسبب أن الولي مشترك لفظي. ٣٦٧ ـ المراجعة ٣٨ : وفيها أن المراد من الولي إنما هو الأولي بالمؤمنين من أنفسهم. ذكر القرائن الدالة علي ذلك. ٣٦٩ ـ المراجعة ٣٩ : وفيها التماس آية الولاية. ٣٧٠ ـ المراجعة ٤٠ : وفيها آية الولاية ونزولها في علي وإقامة الادلة علي نزولها فيه ، وتوجيه الاستدلال بها علي خلافته. ٣٧٥ ـ المراجعة ٤١ : وفيها أن لفظ الذين آمنوا للجمع فكيف أطلق علي المفرد. ٣٧٦ ـ المراجعة ٤٢ : وفيها أن العرب يعبرون عن المفرد بلفظ الجمع لنكتة يقتضيها الحال وإقامة الشواهد علي ذلك. ما ذكره الإِمام الطبرسي من النكت ، وما ذكره الزمخشري منها وعندي في ذلك نكتة ألطف وأدق. ٣٨٠ ـ المراجعة ٤٣ : وفيها أن السياق دال علي إرادة المحب أو نحوه. ٣٨٠ ـ المراجعة ٤٤ : وفيها أولاً أن السياق غير دال علي إرادة المحب ونحوه بل دال علي إمامة علي. وثانياً أن السياق لا يكافئ الأدلة عند التعارض. ٣٨٣ ـ المراجعة ٤٥ : وفيها أن اللواذ إلي التأويل مما لا بدّ منه حملاً للسلف علي الصحة. ٣٨٤ ـ المراجعة ٤٦ : وفيها اولاً أن حمل السلف علي الصحة لا يستلزم التأويل وثانياً أن التأويل هنا متعذر. ٣٨٤ ـ المراجعة ٤٧ : وفيها طلب السنن المؤيدة للنصوص. |
|
٣٨٥ ـ المراجعة ٤٨ : وفيها أربعون حديثاً من السنن المؤيدة للنصوص الصريحة بل هي نصوص جلية. ٤٢٢ ـ المراجعة ٤٩ : وفيها الاعتراف بفضائل علي. وقوله إن الفضائل لا تستلزم العهد إليه بالخلافة. ٤٢٧ ـ المراجعة ٥٠ : وفيها توجيه الاستدلال بها علي الخلافة. ٤٣٣ ـ المراجعة ٥١ : وفيها معارضة أدلتنا بمثلها. ٤٣٣ ـ المراجعة ٥٢ : وفيها دحض دعوي المعارضة. ٤٣٤ ـ المراجعة ٥٣ : وفيها التماس حديث الغدير. ٤٣٥ ـ المراجعة ٥٤ : وفيها شذرة من شذور العدير. ٤٥٠ ـ المراجعة ٥٥ : وفيها بحث المناظر عن الوجه في الاحتجاج بحديث الغدير مع عدم تواتره. ٤٥١ ـ المراجعة ٥٦ : وفيها بيان الوجه في ذلك وأن النواميس الطبيعية تقضي بتواتره وذكر عناية الله عزّ وجلّ به. عناية رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وعناية أمير المؤمنين عليهالسلام. عناية الحسين عليهالسلام. عناية التسعة المعصومين. عناية الشيعة. تواتره من طريق أهل السنة. ٤٨٨ ـ المراجعة ٥٧ : وفيها تأويل حديث الغدير وإقامة القرينة علي ذلك التأويل. ٤٨٩ ـ المراجعة ٥٨ : وفيها أن حديث الغدير مما لا يمكن تأويله ، وأن قرينة التاويل جزاف وتضليل. ٤٩٥ ـ المراجعة ٥٩ : وفيها بخوع المناظر مع مراوغة منه شديدة. |