(أوصاني رسول الله (ص) فقال : إذا أنا مت فغسلني بسبع ...) علي (ع).................... ٥٣٨
(أوصي من أمن بي وصدقني بولاية علي بن أبي طالب) (ص)........................ ١٠٤ / ٤٠٧
(أول أربعة يدخلون الجنة أنا وأنت والحسن والحسين) (ص)................................ ٢٦٦
(أول من يدخل من هذا الباب إمام المتقين وسيد المسلمين ...) (ص)........................ ٣٨٧
(أو ما ترضين أني زوجتك أقدم أمتي سلماً وأكثرهم علماً ...) (ص)........................ ٥٣٤
(أيكم يواليني في الدنيا والآخرة ...) (ص)......................... ٣١٥ / ٣٣٧ / ٣٣٩ / ٦٩٢
(أين الذين زعموا أنهم الراسخون في العلم دوننا ...) علي (ع)....................... ٧٧ / ٦٨٣
(أيها الناس استصبحوا من شعلة مصباح واعظ متعظ ...) علي (ع).......................... ٧٧
(أيها الناس إنه قد أقبل شهر الله ...) (ص).................................................. ٥٠٧
(أيها الناس إنه كان لي من رسول الله (ص) عشر خصال ...) علي (ع)..................... ٥١٠
(أيها الناس إني وليكم؟ قالوا : صدقت يا رسول الله ، ثم رفع ...) (ص)............ ٤٤٢ / ٥٤١
(أيها الناس ما مقالة بلغتني عن بعضكم في تأميري أسامة ...) (ص)................. ٦٤٨ / ٦٤٩
(أيها الناس من وليكم؟ قالوا : الله ورسوله ، ثم أخذ بيد علي ...) (ص).................... ٤٤٢
(أيها الناس يوشك أن أدعي فأجيب ، وإني مسؤول وإنكم ...) الخطبة (ص)................ ٤٣٥
(ب)
(بارك الله لكما في ليلتكما) (ص)........................................................... ٣٣٣
(بشارة أتتني من ربي في أخي وابن عمي وابنتي ...) (ص)................................... ٣٤٥
(بشر المخبتين بالجنة ...) الصادق (ع)..................................................... ٧٢٧
(بل أنتم والله لأحرص ، وإنما طلبت حقاً لي ...) علي (ع)................................. ٦٨١
(بنا اهتديتم في الظماء وتسنمتم العلياء ...) علي (ع)......................................... ٧٦
(ت)
(تأتي يوم القيامة أنت وشيعتك راضين مرضيين ...) (ص).................................. ٧٣٥
(تؤدون الحق الذي عليكم ، وتسألون الله الذي لكم ...) (ص)............................. ٦٠٨
(تفترق هذه الأمة ثلاثاً وسبعين فرقة كلها ...) علي (ع)................................... ١٥٣
(ج)
(جاء علي ، جاء علي ، مراراً فقالت فاطمة : كأنك بعثته في حاجة) (ص)................. ٥٨٥