اتاها وقال بها ولم
تحرم في العهد الجديد الا من عهد غير بعيد ولقد اوقف محمد الغلو فيها عند حد معلوم وعلى كل فانها امر شاذ كثيراً عن الدستور المعمول به في البلاد الاسلامية المتمدنة ولا يخلو من فائدة فقد ساعد على حفظ حياة المرأة واوجد لها في الشريعة حسن المساعدة وتعدد الزوجات في البلاد الاسلامية قل اثماً واخف ضرراً من الخبائث التي ترتكبها الامم المسيحية تحت ستار المدنية وان تعدد الزوجات الجاري حسب النصوص الاسلامية لاقل انحطاطاً للمرأة والرجل بالكلية من تعدد الازواج في النصرانية الذي فشي امره في اكثر البلاد المسيحية وصار فيها كضربة لا تطاق . وهو في البلاد الاسلامية لا يعرف له اسم على الاطلاق ولعمري الحق ان ذوي هذا