لنسير على هديها ، ونستمد منها روحاً من الخير ، ومشاعر من الحقّ ، وهدياً من الفضيلة ، وقبساً من الجهاد والنضال لنقود قافلة الاُمّة في سبيل تحرير أراضيها ، وطرد أعدائها الصهاينة وأتباعهم.
وإلى اللقاء في القسم الثاني من هذا الكتاب.