للماضي من الأفعال ،
وما هو في الحال لا يعصم من وقوع ضده الموجب للسخط في المستقبل ، وما يتوقع من
الأحوال ، وهذا ما لا يمكن لأحد من خصومنا دفعه ، إلا من قال منهم بالموافاة فإنه
يتعلق بها ، وكلامي المتقدم يكفي في الكثير على الجميع ، والحمد لله.
٨٩
البحث في الإفصاح في إمامة أمير المؤمنين عليه السلام