يغلب» فکيف تؤلف المقدمات لتجعل هذه الشرطية نتيجة لها ومن أي نوع يکون القياس حينئذ.
٧ ـ ضع القضايا الآتية في صورة قياس مع بيان نوعه : «انما يحشي الله من عباده العلماء» ولکن «لما لم يخش خالد الله سبحانه فهو ليس من العلماء».
٨ ـ ما الشکل الذي ينتج جميع المحصورات الاربع.
٩ ـ افحص عن السر في الشکل الثالث الذي يجعله لا ينتج الا جزئية.
١٠ ـ في أي شکل يجوز فيه أن تکون کبراه جزئية ويکون منتجا.
١١ ـ اذا کانت احدي المقدمتين في القياس جزئية فلما ذا يجب أن تکون المقدمة الأخري کلية.
١٢ ـ اذا کانت الصغري في القياس سالبة فهل يجوز أن تکون الکبري جزئية ولماذا؟
١٣ ـ کيف نحصل النتيجه من هذين المنفصلتين : «الانسان اما عالم أو جاهل» حقيقية. و«الانسان اما جاهل أو سعيد» مانعة خلو.
١٤ ـ هل يمکن أن نؤلف من المنفصلتين الآتيتين قياسا منتجا : «اما ان يسعي الطالب اولا ينجح في الامتحان» مانعة خلو. و«الطالب اما أن يسعي أو يتهاون» مانعة جمع.
١٥ ـ جاء سائل الى شخص والخ بالطلب کثيرا فاستنتج المسؤول من إلحاحه انه ليس بمستحق وهذا الاستنتاج بطريق قياس الاستثناء فکيف تستخرجه؟
١٦ ـ البراهين في قاعدة نقض المحمول (من صفحة ١٨٦ الى ١٩٠) الى قياسات منطقية طبقا لما عرفته من القواعد في القياس البسيط والمرکب.
١٧ ـ حاول أن تطبق أيضا البراهين في عکس النقيض على قواعد القياس.
١٨ ـ البرهان على نقض محمول الموجبة الکلية (صفحة ١٨٦) يمکن إرجاعه الى قياس المساواة والى قياس شرطي من متصلتين فکيف ذلک؟ وکذلک نظائره