Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
من كلام له عليه السلام خاطب به الخوارج عند إقامتهم على إنكار التحكيم ، وفيه الاحتجاج عليهم ، وفيه الاحتجاج ، وفيه الاحتجاج عليهم بأنهم هم الذين دعوا إلى الحكومة
٢
من كلام له قال لأصحابه في ساعة الحرب
٣
ومن كلام له في حث أصحابه على القتال ، وفيه النصيحة الغالية ، وتعليم المقاتلة طريق الانتصار على الخصوم
٤
ومن كلام له في التحكيم ، والاعتذار عن جعل له. وفيه الحث على علمل بالحق والتمسك به
٧
ومن كلام له لما عوتب على التسويه في العطاء
١٠
ومن كلام له في الرد على من زعم أن من أخطأ أو أذنب فقد كفر ، وفيه أن المحب المفرط والمبغض المفرط هالكان
١١
ومن خطبة له فيما يخبر به عن الملاحم بالبصرة ، وفيها الرد على من زعم من أصحابه أنه
١٣
من خطبة في المكاييل ، وفيها ذكر وصف الزمان وأهله واستهواء الشيطان لهم
١٥
ومن كلام خاطب به أباذر لما نفاه عثمان رصى الله عنه إلى الربذة
١٧
ومن كلامفي حال نفسه مع أصحابه ، وأوصاف الامام مطلقا
١٨
ومن خطة في الوعظ ، والتخويف بالموت.
٢٠
من خطبة في تمجيد الله ، وصفة القرآن ، وصفات النبي ، وأوصفا الدنيا وبيان لحكمة الله في خوف الموت ، ثم وصف لحالة الناس في المباغضة
٢٢
كلام في مشورة على عمر رضى الله عنه بعدم الخروج بنفسه لحرب الروم.
٢٤
ومن كلام في تقريع المغيرة ابن الأخنس
٢٥
ومن كلام في وصف بيعته ونيته فيها ونية الناس
٢٦
ومن كلام في طلحة والزبير وفتنهما
٢٦
من حطبه له في الملاحم بذكر أوصاف ها وأوصاف ناكث
٢٩
من كلام له وقت الشورى في وصف نفسه والتحذير من عاقبة الأمر ومن كلام في الزجر عن الغيبة
٣١
من كلام في النهى عن التسرع بسوء الظن
٣٢
ومن كلام في وضع المعروف عند غير أهله
٣٣
ومن خطبه في الاستقساء
٣٤
من كلام في بعثة آل البيت ، وقوم آخرين
٣٦
من خطبة في شؤون الدنيا مع الناس ، وفي البدع والسنن
٣٨
ومن كلام في مشورته لعمر عند حرب الفرس
٣٩
من خطبة فيما هدى الله الناس بيعة النبي ، وأوصاف أهل زمان ينحرفون عن القرآن ، ثم تنبيه من عرف عظمة الله أن لا يتعاطم ، ثم بيان أن معرفة
٤٠
من خطبه في شأن طلحة والزبير كل مع صاحبه ، وذكر أهل البصرة
٤٤
ومن كلام في وصيته قبل موته
٤٥
من خطبة في الملاحم يذكر ضالا ،ثم فتنة يفوز فيها أهل القرآن ، ثم حال الناس في الحاهلية وبعد البعثة
٤٧
من خطبة له في فتنة وما يكون فيها ، وفي صدرها كلام بديع في أثر الرسول صلى الله عليه وآله وسلم في إزالة أرجاس الجاهلية وظلمتها
٤٩
من خطبة في تمجيد الله ، وفي منزلة الأئمة من الناس ، وفي صفة الاسلام وفي وصف قوم بالخيبة والنهى عن سلوك مسالكهم ، وفيه صفات لاينفع العيد مع إحداها عمل ووصف المؤمنين وغيرهم
٥٣
ومن خطبة في صفة الضال ، وبيان أن الناس يعودون إلى
٥٥
من خطبة له في الداعي ووصف آل البيت ولزوم العمل بالعلم والعلم للعمل. وبيان أن كل عمل نبات
٥٧
من خطبة في وصف الخفاش وبديع خلقته
٦٠
من كلام خاطب به أهل البصرة في وصف حاقدة عليه ، وبين فيها سبيل النجاة ، وفي الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، ووصف القرآن
٦٢
من خطبة في الدهر والتحفظ منه ، وفي التقوى والفجور ، وفي الوصية بالنفس والعمل لنجاتها ، وفي تحقير المال وتعظيم موعود الله ، وفي التنبيه على أن علينا رصداً من جوارحنا وفي تهويل يوم الجزاء.
٦٦
من خطبة في حال الناس قبل البعثة وبعدها ، ثم في حالهم عند ما ينحرفون عن القرآن
٦٩
من خطبة في وصف حاله مع أصحابه في تمجيد
٧٠
من خطبة في مزايا النبي وشريعته ، وفي التبصير بالدنيا وعواقب أهلها
٧٧
من كلام له جوابا لقائل : مالقومكم دفعوكم عن حقكم
٧٩
من خطبة له في تنزيه الله ، وتذكير الانسان بهداية الله له إلى سبيل معيشته
٨١
من كلام له لعثمان رضى الله عنه عند ما أرسله القائمون عليه سفيراً إليه ، وهو من أحاسن الكلام ، وفيه بيان منزلة عثمان في دينه ، وصفة الامام العادل
٨٤
من خطبة له في وصف الطاووس ، وهي من غرر كلامه وفيها شيء من وصف الجنة
٨٦
من خطبة له يوصى فيها بالرأفة وجعل الباطن موافقاً للظاهر ، ويوعد بني أمية ، ويبين أن الضعف قرين التخاذل
٩٥
من خطبة له أول خلافته : عظم فيها حقوق المؤمن ، ووصى بمبادرة أمر العامة
٩٧
من كلام في وصف الناس بعد قتل عثمان
٩٨
من خطبة له عند مسير أصحاب الجمل : يوصى فيها بالطاعة والوفاق ، ويوعد على الخلاف بانتقال السلطه من أيديهم
٩٩
ومن كلام له مع رجل جاء من البصرة يستخبره عن أمر أصحاب الجمل ، وهو من أقوم الحجج التي لا يسع سامعها إلا الانقياد لها
١٠٠
دعا عند عزمه على لقاء القوم بصفين ومن كلام له الحجة على من رماه بالحرص ، ثم دعاؤ على قريش ، ثم كلام في أصحاب الجمل وما فعلوا بحرمة رسول الله صلى الله عليه وسلم
١٠١
من خطبة له في صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وفي بيان من هو أحق بالخلافة ، وبمن
١٠٤
من كلام له في طلحة بن عبيد الله ، وأمر قتل عثمان
١٠٧
من خطبة له في خطاب الغافلين يشبهمم بالأنعام تحسب يومها دهرها
١٠٨
ومن خطبة له يحذر من متابعة الهوى ، ثم يبين منزلة القرآن ويطلب متابعته ، ثم يحث على الاستقامة وينهي عن تهزيع الأخلاق ، ثم يأمر بحفظ اللسان ولزوم الصدق ، ثم يقسم اللظم إلى أقسام ثلاثة
١٠٩
من كلام له في الحكمين
١١٧
ومن خطبة يمجد الله فيها ، ثم يحذر من الدنيا ، ثم يؤكد أن زوال النعم من سوء الفعال
١١٨
كلام في التنزيه جواباً لمن سأله هل رأيت ربك
١٢٠
ومن خطبة في ذم أصحابه وتحريضهم
١٢١
ومن كلام في ذم قوم زعول للحاق بالخوارج
١٢٣
من خطبة له في تنزيه الله وذكر آثار قدرته. ثم تذكير الناس بما نزل بسابقين ، ثم وصف للمسلم الحكيم ، ثم تأسف على إخوانه الذين قتلوا بصفين ، مع ذكر بعض أوصافهم
١٢٤
من خطبة في تنزيه الله والحث على تعظيمه ، ثم في بيان منزلة الانسان من الدنيا ، ثم التخويف من عقاب الآخرة ، وفيها ذكر القرآن وصفته
١٣٢
كلام في ذم البرج بن مسهر الطائي الخارجي
١٣٧
ومن خطبة في تنزيه الله ، ثم في صفة خلق بعض الحيوانات وفي وصف النملة ، والجرادة وصفا دقيقاً
من خطبة له في التوحيد ، وهي من جلائل الخطب : تجمع كثيراً من أصول العلم
١٤٢
من خطبة له تختص بذكر للاحم ، وفيها بيان صفة أهل الحق الذين سترتهم ظلمة الباطل
١٤٩
من خطبة له في التذكير بنعم الله والعظة بأحوال الموتى ، وتفصيل فيها
١٥١
من خطبة في تقسيم الإيمان ، والنهي عن البراءة من أحد حتى يحضره الموت ، وفي الهجرة ، وفي صعوبة أمر نفسه
١٥٢
من خطبة له في الأمر بالتقوى ، والتخويف الدنيا ، وتهويل الجيحم ووصف أهل الجنة ، والوصية بلزوم السكون والصبر على البلاء
١٥٣
من خطبة في الوصية بالتقوى ، ثم وصف الدنيا ، ثم حالها مع المغرورين بها
١٥٦
الخطبة «القاصعة» في ذم الكبر وتقبيح الاختلاف ، وفيها بيان بعض أسرار التكاليف وهي من جلائل الخطب
١٦١
خطبة في وصف المتقين وهى
١٨٥
خطبة يصف بها المنافقين
١٩٠
من خطبة في تمجيد الله وأنه لا يسلبه شأن شأنا ؛ ثم الوصية بالتقوى ، ووصف اليوم الآخره
١٩٣
من خطبة في التحذير من الدنيا ، وبيان شيء من تصرفها بأبنها ، والوصية بالتقوى فيها
١٩٥
ومن كلام في بيان اختصاصه بالنبي صلى الله عليه وسلم
١٩٦
من خطبة في بيان إحاطه علم الله بالموجودات ؛ وبيان مزايا التقوى والوصية بها ؛ ثم وصف دين الاسلام ؛ ثم في وصف دين الاسلام ؛ ثم حال بعثة النبي ؛ ثم وصف القرآن
١٩٨
من كلام له كان يوصى به أصحابه في العبادات ومكارم الأخلاق ، وشيء من حكم : الصلاة ، والزكاة ، وأداء الأمانة
٢٠٤
من كلام له في تنزهه عن الغدر
٢٠٦
ومن كلام في النهى عن الاعوجاج وإن قل المستقيمون ، والوصية بالنكار المنكر
٢٠٧
من كلام له عند دفن السيدة فاطمة
ومن كلام في أن الدنيا دار مجاز ومن كلام له كان ينادي به أصحابه في الازعاج عن الدنيا ، والتذكير بالموت
٢٠٩
من كلام لطلحة والزبير عند مانقما عليه عدم الرجوع إليهما في الرأى.
٢١٠
ومن كلام له في بعض أيام صفين ، وقد رأى الحسن ابنه يتسرع إلى الحرب
٢١١
من كلام قاله عند اضطراب أصحابه عليه في الحكومة
ومن كلام له في أن نعيم الدنيا يؤدي إلى الآخرة إن صلحت فيه النية وحسن العمل
٢١٣
من كلام له في تقسيم الأحاديث الواردة عن النبي ، وتصنيف روانها
٢١٤
من خطبة له في تمجيد الله ، ووصف خلق البحار والسموات والأرض
٢١٦
من خطبة في التفويض الله فيمن خذله بعد معرفة عدالته وإصلاحه
٢١٩
من كلام في تمجيد الله ، وذكر النبي صلى الله عليه وسلم
ومن خطبة في شرف النبي صلى الله عليه وسلم ، وذكر أوصاف أهل الخير ، والوصية باستماع النصحية من مخلصها
٢٢٠
دعاء كان يدعو به كثيراً
٢٢٢
من خطبة له بصفين بين حق الخليفة وحق الرعية ، ومضار إغفال الحقوق ، ونهى أصحابه عن الثناء عليه
٢٢٣
كلام له في الشكوى من قريش وظلمهم له
٢٢٧
من كلام له في وصف السائرين إلى البصرة لحربه
٢٢٨
من كلام له لمامر بلطلحة
٢٢٩
ومن كلام له في وصف تقي
٢٢٩
ومن كلام عند تلاوته (ألهاكم التكاثر) وصف فيه الموتى والسائرين إلى الموت ، وهى من أجل الخطب
٢٣٠
من كلام له عند تلأوته (رجال لا تلهيهم تجارة) فيها وصف الصديقين
٢٣٧
من كلام عند تلاوته (ياأيها الانسان ما غرك بربك الكريم) وفيها تبرئه الدنيا من الذهم ، وإلزامه للمغرورين بها. من خطبة له في تهويل الظلم وتبرئه منه ، وبيان صغر الدنيا في نظره
٢٤٠
من دعاء له
٢٤٥
من خطة له في ذم الدنيا ، ووصف سكان القيور
٢٤٦
ومن كلام له في الثناء على عمر ابن الخطاب. من كلام له في وصف بيعته بالخلاقه
٢٤٩
ومن خطبة له في الوصية بالتقوى وتخويف الموت ، والتحذير من الدنيا ، ثم وصف الزهاد
٢٥٠
كلمات من خطبة في أمر النبي صلى الله عليه وسلم
٢٥٣
من كلام قال هفي رد طالب منه مالا
من كلام في إجحام اللسان عن الكلام ، ثم في حال الناس يبعض الأزمان
٢٥٤
ومن كلام في سبب اختلاف الناس في أخلاقهم
٢٥٥
من كلام قاله وهو يلى غسل رسول الله صلى الله عليه وسلم
كلمة له في اقتفائه أثر الرسول بعد الهجرة
٢٦٦
ومن خطبة له في طلب العمل قبل الأجل ، والاخذ من الفاني للباقي
٢٥٧
من كلام في شأن الحكمين ، ووصف أهل الشام
٢٥٨
من خطبة له يصف فيها آل البيت الكريم
٢٥٩
ومن كلام له عند ما أمره عثمان بالخروج إلى ينبع ، وفيه بيان حاله مع عثمان
٢٦٠
من كلام له يحث به أصحابه على الجهاد
٢٦١
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
نهج البلاغة
[ ج ٢ ]
نهج البلاغة
[ ج ٢ ]
المؤلف :
محمد عبده
الموضوع :
الحديث وعلومه
الصفحات :
271
الاجزاء
الجزء ١
الجزء ٢
الجزء ٣
تحمیل
تنزیل الملف Word
نهج البلاغة [ ج ٢ ]
1/271
*
١
البحث في نهج البلاغة