قوله ـ تعالى ـ : (لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ) ؛ يريد : الرّزق من البحر في التّجارة.
قوله ـ تعالى ـ : (وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) (١٢) ؛ أي : لكي تشكروا.
قوله ـ تعالى ـ : (يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهارِ وَيُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ) (١) : يدخل هذا في الزيادة والنقصان.
قوله ـ تعالى ـ : (وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى) : أي (٢) إلى معلوم مقدّر (٣) عنده (٤).
قوله ـ تعالى ـ : (وَلا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ) (١٤) ؛ أي : مثل عالم ، وهو الله وحده (٥).
قوله ـ تعالى ـ : (وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى) ؛ أي : لا يؤخذ (٦) أحد. بجرم غيره.
قوله ـ تعالى ـ : (وَإِنْ تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلى حِمْلِها لا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ وَلَوْ كانَ ذا قُرْبى) ؛ يعني : من ولد ووالد وأخ وقريب وبعيد ، لا يحمل من خطاياه شيئا (٧).
__________________
(١) ج ، د ، م زيادة : «يولج».
(٢) ليس في أ.
(٣) ج ، د : بقدر.
(٤) سقط من هنا قوله تعالى : (ذلِكُمُ اللهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ ما يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ (١٣) إِنْ تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا دُعاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ).
(٥) سقط من هنا الآيات (١٥) ـ (١٧)
(٦) ب : لا يؤاخذ.
(٧) سقط من هنا قوله تعالى : (إِنَّما تُنْذِرُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ وَأَقامُوا الصَّلاةَ وَمَنْ تَزَكَّى فَإِنَّما يَتَزَكَّى لِنَفْسِهِ وَإِلَى اللهِ الْمَصِيرُ) (١٨)