حرفين في أصل وضعه ، نحو : «من» ، و «كم».
اسم النوع
هو ، في الاصطلاح ، مصدر النوع.
راجع : مصدر النوع.
اسم الهيئة
هو في الاصطلاح ، مصدر النوع.
راجع : مصدر النوع.
اسم الوحدة
هو ، في الاصطلاح ، الواحد من اسم الجنس الجمعيّ نحو : «زهرة» ، و «عربيّ».
راجع : اسم الجنس الجمعيّ
اسم الوعاء
تسمية أطلقت على اسم الآلة.
راجع : اسم الآلة.
اسما الزمان والمكان
راجع : اسم المكان ، واسم الزمان.
أسماء المبالغة
تسمية أطلقت على صيغ المبالغة
راجع : صيغ المبالغة.
الإشباع
هو ، في اللغة ، مصدر أشبع الشيء : وفّاه.
وفي الاصطلاح ، هو إطالة الصوت بحرف من حروف المدّ ، بحيث تصبح الفتحة ألفا ، والضمّة واوا ، والكسرة ياء ، ويقابله : الاختلاس.
راجع : الاختلاس.
الاشتقاق
١ ـ تعريفه : الاشتقاق في اللغة هو «أخذ شق الشيء وهو نصفه ، والاشتقاق الأخذ في الكلام وفي الخصومة يمينا وشمالا مع ترك القصد. واشتقاق الحرف من الحرف أخذه منه». أما في الاصطلاح ، فقد أعطي الاشتقاق تعريفات عدّة ، منها : «اقتطاع فرع من أصل ، يدور في تصاريفه حروف ذلك الأصل» ، و «أخذ كلمة من أخرى بتغيير ما ، مع التناسب في المعنى» ، و «ردّ كلمة إلى أخرى لتناسبهما في اللفظ والمعنى» ، و «نزع لفظ من آخر بشرط مناسبتهما معنى وتركيبا ومغايرتهما في الصيغة» ... إلخ. وقد ذكر التهانوي شروط الاشتقاق واختلاف الناس فيه ، فقال : «اعلم أنه لا بد في المشتق ، اسما كان أو فعلا ، من أمور أحدها أن يكون له أصل ، فإن المشتق فرع مأخوذ من لفظ آخر ، ولو كان أصلا في الوضع غير مأخوذ من غيره لم يكن مشتقا. وثانيها أن يناسب المشتق الأصل في الحروف ، إذ الأصالة والفرعية ، باعتبار الأخذ ، لا تتحقّقان بدون التناسب بينهما ، والمعتبر المناسبة في جميع الحروف الأصلية ، فإن الاستباق من السبق مثلا ، يناسب الاستعجال من العجل ، في حروفه الزائدة