وهي : التاء الأصليّة ، وتاء الافتعال ، وتاء الإلحاق ، وتاء البدل ، وتاء التأنيث ، وتاء الخطاب ، والتاء الزائدة ، وتاء الضمير ، والتاء الطويلة ، والتاء الفارقة ، وتاء القسم ، والتاء القصيرة ، وتاء المبالغة ، وتاء المضارعة ، وتاء النسب ، وتاء النقل.
التأنيث
١ ـ تعريفه : هو إلحاق آخر المذكّر (١) بعلامة تأنيث ، نحو : «كاتب ، كاتبة».
٢ ـ أنواعه : للتأنيث ثلاثة أنواع :
أ ـ التأنيث الذاتيّ. راجع : التأنيث الذاتيّ.
ب ـ التأنيث المكتسب. راجع : التأنيث المكتسب.
ج ـ التأنيث التأويليّ. راجع : التأنيث التأويليّ.
٣ ـ علاماته : علامات التأنيث هي : التاء المربوطة ، والكسرة ، والنون المشدّدة ، والألف المقصورة ، والألف الممدودة ، ونون النسوة.
راجع : علامات التأنيث.
تأنيث الاسم
راجع : علامات التأنيث.
التأنيث التأويليّ
هو ، في الاصطلاح ، التأنيث الذي يكتسبه الاسم المذكّر عن طريق تأويله (أي تفسيره) باسم مؤنّث ، نحو : «هذه الكتاب» ، والمراد به : «الرسالة». يقابله التأنيث الذاتيّ.
راجع : التأنيث الذاتيّ.
التأنيث الحكمي
راجع : التأنيث المكتسب.
التأنيث الذاتيّ
هو في الاصطلاح ، كون الكلمة مؤنّثة في ذاتها دون أيّ تأويل ، أو إضافة ، نحو : «الغرفة». يقابله التأنيث المكتسب ، والتأنيث التأويليّ.
راجع : التأنيث المكتسب ، والتأنيث التأويليّ.
تأنيث الصّفة
راجع : علامات التأنيث.
التأنيث المكتسب
هو في الاصطلاح ، أن يكتسب الاسم المذكّر تأنيثا بإضافته إلى اسم مؤنث ، نحو قوله تعالى (يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ ما عَمِلَتْ)(٢) ، حيث جاءت «كلّ» مؤنّثة
__________________
(١) قد يكون المذكّر اسما أو فعلا. ويتّم تأنيث الاسم المذكّر بإلحاق إحدى علامات التأنيث في آخره ، وهي التاء المربوطة ، نحو : «كاتب ، كاتبة» ، أو «الألف المقصورة» ، نحو : «كبير ، كبرى» ، أو الألف الممدودة ، نحو : «أحمر ، حمراء». أمّا الفعل فيتمّ تأنيثه بإلحاق تاء التأنيث الساكنة أو المتحركة به ، نحو : «كتب ، كتبت ، تكتب».
(٢) آل عمران : ٣٠.