نحو : «مرمى ـ مرميان ـ مرميين» ، و «ملتقى ـ ملتقيان ـ ملتقيين» و «مستشفى ـ مستشفيان ـ مستشفيين».
تثنية الممدود
يثنى المدود كما يلي :
أ ـ إذا كانت الهمزة أصليّة ، بقيت كما هي ، نحو : «نداء ـ نداءان ـ نداءين»
ب ـ إذا كانت الهمزة للتأنيث قلبت واوا (١) ، نحو : «صحراء ـ صحراوان ـ صحراوين».
ج ـ إذا كانت الهمزة مبدلة من «واو» أو «ياء» ، أو كانت مزيدة للإلحاق ، جاز بقاؤها على حالها ، وانقلابها إلى «واو» نحو : «كساء» (أصلها «كساو») ـ «كساوان» ـ «كساءان») ، و «غطاء» (أصلها «غطاي» ـ «غطاوان» ـ غطاءان») ، و «علباء» (ألفها مزيدة للإلحاق) «علباوان» و «علباءان».
والقلب أجود.
تثنية المنقوص
عند تثنية المنقوص تردّ لام الكلمة (أي الياء) إن كانت محذوفة ، وإن لم تحذف يثنّى كما هو دون تغيير ، نحو : «قاض ـ قاضيان ـ قاضيين» و «الهادي ـ الهاديان ـ الهاديين».
التجانس
هو ، في الاصطلاح اتفاق الحرفين (المبدل والمبدل منه) مخرجا ، واختلافهما صفة ، كالثاء والذال ، نحو : «جثا» و «جذا».
التجرّد
هو كون الاسم أو الفعل مجرّدا من الحروف الزائدة.
راجع : الاسم المجرّد ، والفعل المجرّد.
التجريد
هو حذف الحروف الزائدة من الكلمة ، نحو : «مستخرج» فتصبح «خرج» ، أو رفع العوامل اللفظيّة عن الاسم وجعله مبتدأ نحو : «خالد زار سميرا».
التحبّب
هو من أغراض التصغير ، نحو : «أخيّ» و «بنيّ» (تصغير أخ ، وابن).
راجع : التصغير.
تحريك الساكن
هو من الجوازات الشعريّة المقبولة.
راجع : الجوازات المقبولة.
التحقير
هو من أغراض التصغير. راجع : التصغير.
__________________
(١) واستثنى السيرافي منها ما كان مسبوقا بـ «واو» قبل الألف ، نحو : «عشواء ـ عشواءين».
وقال الكوفيون بجواز الوجهين. وبعض القبائل تقول : «حمرايان» مثنّى «حمراء».