تسليم وهناء
هي جملة تجمع ـ عند بعضهم ـ حروف الزيادة (سألتموينها).
راجع : سألتمونيها.
التشديد
هو ، في الاصطلاح ، الإبقاء على الشدّة ، نحو : «عظّم» و «سرّ» ؛ ويسمّى أيضا : التثقيل ، والشدّة ، والتوكيد.
تشديد النّقل
هو ، في الاصطلاح ، التضعيف.
راجع : التضعيف.
التّصحيح
هو ، في الاصطلاح ، عدم إجراء الإعلال ، نحو : «أيس».
ملاحظة : التصحيح ، مع وجود موجب الإعلال ، هو أحد أدلّة القلب المكاني ؛ فعدم إجراء الإعلال في «أيس» دليل على أنّه مقلوب «يئس».
التصريف
هو ، تحويل الاسم من المفرد إلى المثنى ، نحو : «ولد ـ ولدان» ، أو تحويل الفعل الماضي إلى المضارع والأمر ، نحو : كتب ، يكتب ، اكتب» ولا يدخل فيه الحروف ، ولا الأسماء المتوغّلة في البناء ، نحو : «سيبويه» و «رقاش» (١) ، ولا الأفعال الجامدة ، نحو : «بئس» و «نعم» ولا شبه الحروف (٢).
وهو نوعان :
أ ـ تصريف الأسماء المتمكّنة (٣).
راجع : تصريف الأسماء.
ب ـ تصريف الأفعال. راجع : تصريف الأفعال.
تصريف الأسماء
هو تحويل الأسماء من المفرد إلى المثنّى أو إلى الجمع ، أو تحويلها إلى تصغير ، أو نسبة.
والاسم نوعان :
أ ـ جامد. راجع : الاسم الجامد.
ب ـ مشتقّ. راجع الاسم المشتقّ.
تصريف الأفعال وإسنادها إلى الضمائر.
١ ـ تعريفه : هو تحويلها من الماضي إلى المضارع (٤) ، إلى الأمر (٥) ، ومن المعلوم
__________________
(١) جاءت رقاش : رقاش : فاعل جاءت مبني على الكسر في محلّ رفع.
(٢) المراد بشبه الحرف الأسماء المبنيّة ، والأفعال الجامدة ، لأنّها تشبه الحرف بالجمود وعدم التصرّف.
(٣) أي الأسماء المعربة.
(٤) يتصرّف الماضي والمضارع على أربعة عشر وزنا ، (اثنان منها للمتكلّم ، وثلاثة للمخاطب المذكّر ، وثلاثة للمخاطب المؤنّث ، وثلاثة للغائب ، وثلاثة للغائبة).
(٥) يتصرّف الأمر على ستّة أوزان (ثلاثة للمخاطب المذكّر ، وثلاثة للمخاطب المؤنّث).