و «سأدرس حتّى أنجح» أي لأنجح. ويسمّى أيضا : السببيّة.
التعويض
هو ، في الاصطلاح ، العوض.
راجع : العوض.
التغليب
هو ترجيح اسمين مختلفين بينهما مناسبة ، ثمّ تثنيته على أن يقصد بمثنّاه الاسمان معا ، نحو : «القمران» (أي الشمس والقمر) ، و «والأبوان» (أي الأب والأم). ويسمّى أيضا : التثنية التغليبيّة.
التّفئيم
هو ، في الاصطلاح ، الزيادة.
راجع : الزيادة.
التفخيم
هو ، في الاصطلاح ، الفتحة الواقعة على الألف المهموزة في وسط الكلمة ، نحو : «سأل» ، وحروف التفخيم هي حروف الإطباق ، وهي : ط ، ظ ، ص ، ض ، ومثلها في التفخيم «الراء» في الكلام ، نحو : «الرّحمن» و «الصلاة» ، و «الطباق» و «الظاهر» و «الضمير».
التفضيل
هو تغليب أحد اثنين اشتركا في صفة ، أو تباينا في معنى ، مع زيادة أحدهما على الآخر ، نحو : «البحر أوسع من البحيرة».
أركانه : اسم التفضيل ، والمفضّل ، والمفضّل عليه ، نحو : «المحيط أكبر من البحر». والمعنى الذي جرت عليه المفاضلة هو «الكبر».
التقارب
هو ، في الاصطلاح ، أن يتقارب حرفان في المخرج ، ويتّحدا في الصّفة ، كالحاء والهاء في «مدح» و «مده» ، أو أن يتقاربا مخرجا وصفة ، كالنون والراء في «الغمنة» و «الغمرة» أو أن يتقاربا مخرجا ويتباعدا صفة كالقاف والكاف في «قشط» و «كشط» ، أو أن يتقاربا صفة ، ويتباعدا مخرجا ، كالسين والشين في «حمس» و «حمش».
التكبير
هو ، في الاصطلاح ، تحويل المصغّر إلى مكبّر ، نحو : «جبيل ، جبل» ، أو هو المكبّر.
راجع : المكبّر.
التكثير
هو ، في الاصطلاح ، جعل الشيء كثيرا ، وهو من معاني الفعل المزيد «أفعل» ، نحو : «أكرم» ، و «فعّل» ، نحو : «عظّم» و «فاعل» ، نحو : «جاهد» و «تفعلل» ، نحو : «تعثكل» ، ومن معاني حرف الجرّ الشبيه بالزائد «ربّ» ، نحو : «ربّ كاسية في الدنيا عارية يوم القيامة».
وهو أيضا يكون لتكثير حروف الكلمة لا غير ، نحو : «قبعثرى» (بزيادة الألف).