علم التثنية
هو ، في الاصطلاح ، علامة المثنّى ، أي ، الألف في حالة الرفع ، والياء في حالتي النصب والجرّ ، نحو : «جاء الولدان» و «استقبلت الولدين» ، و «سلّمت على الولدين».
علم الجمع
هو ، في الاصطلاح ، علامة جمع المذكّر السالم ، أي الواو في حالة الرفع ، والياء في حالتي النصب والجرّ ، وعلامة جمع المؤنث السالم ، أي الألف والتاء : نحو : «حضر المعلّمون» و «استقبلت المعلّمين» و «سلّمت على المعلّمين» و «حضرت المعلّمات».
علم الجنس
هو ، في الاصطلاح ، العلم الجنسيّ.
راجع : العلم الجنسيّ.
العلم الجنسيّ (١)
هو ، في الاصطلاح ، العلم الذي تناول الجنس كلّه ، دون تخصيص لواحد بعينه ، نحو : «أسامة» (علم للأسد) ، و «أبو خالد» (علم للكلب) ، و «أم عمرو» (علم للضبع).
ويقابله : العلم الشخصيّ.
ويسمّى أيضا : علم الجنس ، واسم الجنس الآحادي.
راجع : العلم الشخصيّ.
العلم ذو الزيادتين
هو ، في الاصطلاح ، العلم المختوم بـ «ألف» و «نون» زائدتين ، نحو : «عثمان» ، وهو ممنوع من الصرف.
راجع : العلم المختوم بألف ونون زائدتين.
علم العربيّة
هو في الاصطلاح ، النحو ، ويطلق على مجموعة علوم أصليّة ، كالصّرف والنحو والاشتقاق والمعاني والبيان ، وعلوم فرعيّة كالخطّ والإنشاء والمحاضرات.
العلم على وزن جمع المؤنّث السالم
هو ، في الاصطلاح ، الاسم الذي وضع على صيغة جمع المؤنّث السالم وملحقاته ، أي المنتهي بألف وتاء ، وصار علما لمذكّر أو مؤنّث ، نحو : «عنايات» ، و «سعادات».
راجع : الملحق بجمع المؤنّث السالم.
العلم على وزن المذكّر السالم
هو ، في الاصطلاح ، العلم الذي وضع على صيغة جمع المذكّر السالم ، أي المنتهي بواو ونون ، أو ياء ونون ، نحو : «سعدون» و «زيدون».
راجع : الملحق بجمع المذكّر السالم.
__________________
(١) العلم الجنسيّ : نكرة في المعنى ، لا يضاف ولا يعرّف ، ويمنع من الصرف إذا وجدت علّة أخرى مع العلميّة ، نحو : «أسامة» (علم ومؤنّث لفظيّ ومذكّر معنويّ).