الجيش» ، و «رمت الخير ـ ريم الخير» ، ويضمّ أوّله إذا كان أوّله مكسورا في المعلوم ، نحو : «بعته الفرس ـ بعت الفرس» ، و «نلته بمعروف ـ نلت بمعروف».
وإذا بني الفعل المضارع الذي قبل آخره حرف مدّ ، للمجهول ، فإنّ هذا الحرف يقلب ألفا ، نحو : «يبيع زيد الفرس ـ يباع الفرس» ، و «يسوم زياد الحصان ـ يسام الحصان».
الفعل المجهول فاعله
هو ، في الاصطلاح ، الفعل المجهول.
راجع : الفعل المجهول.
الفعل المجهول لفظا
هو ، في الاصطلاح ، ما بني للمجهول لفظا لا معنى ، نحو : «دهش» و «شده» ، و «امتقع» و «زهي» ، و «شفق» ، و «أغمي» ، و «حمّ» ، و «أهرع» ، و «أرى» ، و «هزل» ، و «زكم» ، و «أغرم».
ويسمّى أيضا : المجهول لفظا.
ملاحظة : في رأي بعضهم ، إنّ مرفوع هذه الأفعال فاعل وليس نائب فاعل ؛ ويقول ابن برّي ، نقلا عن ابن درستويه : إنّ لهذه الأفعال صيغا في المعلوم فيقال مثلا : «شدهني الأمر».
الفعل المزيد
هو ، في الاصطلاح ، ما زيد على حروفه الأصليّة حرف ، أو اثنان ، أو ثلاثة أحرف من أحرف الزيادة (سألتمونيها) ، نحو : «أقدم» ، و «انجرح» ، و «استخرج». ويقابله : الفعل المجرّد.
ويسمى أيضا : المنشعب.
ويقسم إلى قسمين :
أ ـ الفعل الثلاثيّ المزيد.
راجع : الفعل الثلاثيّ المزيد.
ب ـ الفعل الرباعيّ المزيد.
راجع : الفعل الرباعيّ المزيد.
فعل المستقبل
هو ، في الاصطلاح ، الفعل المضارع.
راجع : الفعل المضارع.
الفعل المصوغ على الفاعل
هو ، في الاصطلاح ، الفعل المعلوم.
راجع : الفعل المعلوم.
الفعل المصوغ للفاعل
هو ، في الاصطلاح ، الفعل المعلوم.
راجع : الفعل المعلوم.
الفعل المضارع
١ ـ تعريفه : هو ، في الاصطلاح ، ما دلّ على معنى مقترن بزمان صالح للحاضر والمستقبل ، نحو : «يفرح الطالب بنجاحه».
ويسمّى أيضا : الحاضر ، والمستقبل ، وفعل المستقبل ، والمضارع ، وفعل الحال ،