راجع : الضمّة.
القرينة
هي ، في اللغة ، ما يدلّ على المطلوب ، وقرينة الكلام : ما يصاحبه ويدلّ على المراد به.
وهي ، في الاصطلاح ، الدليل ، أي ما يعتمد عليه لإثبات صحّة قاعدة ، أو استعمال ، نحو : «قطف الكوسى عيسى» إذ توجد قرينة معنويّة تفيد في تقديم المفعول به «الكوسى» على الفاعل «عيسى».
القرينة اللفظيّة
هي ، في الاصطلاح ، الدليل المقاليّ ، أي ما يعود إلى القول والكلام ، نحو : «هل صبرت على المكاره؟ ـ صبرا جميلا» ، أي : صبرت صبرا جميلا.
القرينة المعنويّة
هي ، في الاصطلاح ، الدليل الحاليّ ، أي ما يفهم من الملابسات المحيطة بالمتكلّم من دون استعانة بكلام ، نحو : «حجّا ميمونا» ، أي : تحجّ حجّا ميمونا.
القصر
هو ، في اللغة ، مصدر قصر الشيء على كذا : لم يتجاوز به إلى غيره.
وهو ، في الاصطلاح ، جعل الاسم الممدود مقصورا نحو : «الوفاء ـ الوفا» ، وهو أيضا : الحصر.
القطب الأعظم
هو ، في الاصطلاح ، الثلاثيّ المجرّد.
راجع : الثلاثيّ المجرّد.
القلب
هو تحويل أحرف العلة (الألف ، والواو ، والياء) ، وما يلحق بها ، وهو الهمزة ، والجيم ، والدال ، والطاء ، والتاء ، والميم ، والنون ، والهاء ، واللام.
راجع قلب كلّ حرف من هذه الحروف في الإبدال.
قلب الألف
راجع قلب الألف واوا في «إبدال الواو» ، وقلب الألف ياء في «إبدال الياء».
قلب الواو
راجع قلب الواو ألفا في «إبدال الألف» ، وقلب الواو ياء في «إبدال الياء».
قلب الياء
راجع قلب الياء ألفا في «إبدال الألف» ، وقلب الياء واوا في «إبدال الواو».
القلب الاشتقاقيّ
هو ، في الاصطلاح ، القلب اللّغويّ.
راجع : القلب اللّغويّ.
القلب الصّرفيّ
هو ، في الاصطلاح ، الإعلال بالقلب.
راجع : الإعلال بالقلب.