أصليّة في بناء الكلمة ، نحو : «لعب» و «جهل».
اللّام الزائدة
هي ، في الاصطلاح ، اللام الزائدة على أصل الكلمة لغرض من أغراض الزيادة ، نحو : «زيدل» (أصلها : زيد) ، و «عبدل» (١) (أصلها : عبد).
وراجع : حروف الزيادة ، الرقم ١.
لام الكلمة
هي ، في الاصطلاح ، الحرف الثالث من الحروف الأصليّة للكلمة ، اسما كانت أم فعلا ، نحو : «شمس» (السين هي لام الكلمة) ، و «قمر» (الراء هي لام الكلمة) و «سمع» (العين هي لام الفعل) ، و «لعب» (الباء هي لام الفعل).
لجدّ صرف شكس أمن طيّ ثوب عزّته
هي ، في الاصطلاح ، جملة جمعت ، عند بعضهم ، الحروف التي تصلح للإبدال الصّرفيّ.
راجع : الإبدال الصّرفيّ.
اللّحن
هو ، في اللغة ، مصدر لحن في كلامه : أخطأ في الإعراب ، وخالف وجه الصواب.
وهو ، في الاصطلاح ، الخطأ اللغويّ ، أو الميل عن الصحيح. وقد يكون في صور متعدّدة :
ـ كالأصوات اللغويّة ، نحو : «أخد» بدلا من «أخذ».
ـ أو الصور البنيويّة ، نحو : «الملفت للانتباه» بدلا من «اللّافت للانتباه».
ـ أو التراكيب النحويّة ، نحو : قولك : «إنّ زيد ناجح» حيث وقع اللحن في قولك «زيد» ، لأنّه اسم لـ «إنّ» وحقّ اسم «إنّ» النصب لا الرفع.
وهو ، في الاصطلاح أيضا : اللهجة.
لغة الإدغام
هي ، في الاصطلاح ، الإدغام.
راجع : الإدغام.
لغة الفكّ
هي ، في الاصطلاح ، الفكّ.
راجع : الفكّ.
لغة للعرب
هي ، في الاصطلاح ، السّماعيّ.
__________________
(١) قال الأخفش : إنّ معنى «عبدل» : عبد الله.
لذلك يمكن أن تكون «اللام» زائدة على كلمة «عبد» ، ويجوز أن تكون من «الله» ، فيكون الاسم «عبدل» مركّبا من «عبد» و «الله» ، حينئذ لا تكون «اللام» زائدة ، وإلّا لعدّت «الراء» في «عبدري» (عبد الدار) زائدة ، وهي ليست من حروف الزيادة.