المصدر الثلاثيّ
راجع : المصدر ، الرقم ٢.
المصدر الحسّيّ
هو ، في الاصطلاح ، الدّالّ على معنى حسّيّ خارجيّ ، نحو : «شرب» و «لمس» و «شغل». ويقابله : المصدر القلبيّ.
ويسمّى أيضا المصدر غير القلبيّ ، والمصدر العلاجيّ.
راجع : المصدر القلبيّ.
المصدر الحقيقيّ
هو ، في الاصطلاح ، المصدر.
راجع : المصدر.
المصدر الدالّ على المرّة
هو ، في الاصطلاح ، مصدر المرّة.
راجع : مصدر المرّة.
المصدر الرّباعيّ.
راجع : المصدر ، الرقم ٢.
المصدر السّماعيّ
هو ، في الاصطلاح ، المصدر المسموع عن العرب ، والخارج على الوزن القياسيّ ، وهو يحفظ ولا يقاس عليه ، نحو : «فرح» (مصدر فرح) ، و «صراخ» (مصدر صرخ).
ويقابله : المصدر القياسيّ.
راجع : المصدر القياسيّ.
المصدر الشاذّ
هو ، في الاصطلاح ، المصدر القياسيّ غير السّماعيّ.
المصدر الصريح
هو ، في الاصطلاح ، المصدر.
راجع : المصدر.
المصدر الصريح الأصليّ
هو ، في الاصطلاح ، المصدر الأصليّ.
راجع : المصدر الأصليّ.
المصدر الصّناعيّ
١ ـ تعريفه : هو ، في الاصطلاح ، المصدر الذي ينتهي بياء مشدّدة بعدها تاء تأنيث مربوطة ، ويدلّ على مجموعة الصفات والدلائل المعنويّة التي يمثّلها هذا اللفظ أو يتضمّنها ، نحو : «إنسانيّة» ، و «وطنيّة» ، و «عالميّة» ، و «عربيّة» ، و «مفهوميّة».
صياغته : يصاغ المصدر الصناعيّ من الاسم الجامد والمشتق ، فهو يصاغ من اسم الفاعل ، نحو : «عالميّة» ، أو اسم المفعول ، نحو : «مفهوميّة» ، أو الاسم الجامد ، نحو : «إنسانيّة» ، أو اسم الجنس نحو : «عربيّة» وليس له أوزان معيّنة.
المصدر العادي
هو ، في الاصطلاح ، المصدر الصريح.
راجع : المصدر.