المصدر العام
هو ، في الاصطلاح ، المصدر.
راجع المصدر.
مصدر العدد ـ المصدر العدديّ
هما ، في الاصطلاح ، مصدر المرّة.
راجع مصدر المرّة.
المصدر على زنة اسم الفاعل واسم المفعول
هي مصادر سماعيّة نادرة جاءت على وزن اسم الفاعل ، وعلى وزن اسم المفعول ، نحو : «قمت قائما» أي قياما ، ونحو الآية : (فَهَلْ تَرى لَهُمْ مِنْ باقِيَةٍ)(١) أي بقاء ، و (بِأَيِّكُمُ الْمَفْتُونُ)(٢) ، أي الفتنة ، و «معسور» و «ميسور» (٣).
المصدر العلاجيّ
هو ، في الاصطلاح ، المصدر الحسّيّ.
راجع : المصدر الحسّيّ.
المصدر غير القلبيّ
هو ، في الاصطلاح ، المصدر الحسّيّ.
راجع : المصدر الحسّيّ.
المصدر غير المتصرّف
هو ، في الاصطلاح ، الذي يلازم النصب على المصدريّة ، نحو : «سبحان الله» ، و «معاذ الله». ويقابله : المصدر المتصرّف.
راجع : المصدر المتصرّف.
ويقسم إلى قسمين :
أ ـ المصادر المثنّاة. راجع : المصادر المثنّاة.
ب ـ مصادر مفردة ملازمة للإضافة ، نحو : «سبحان الله».
المصدر القلبيّ
هو ، في الاصطلاح ، الدّالّ على معنى باطنيّ غير حسّيّ ، نحو : «أمل» ، و «احترام» ، و «علم».
ملاحظة : المصدر القلبيّ هو أحد شروط نصب المفعول لأجله ، نحو : «وقفت احتراما لمعلّمي». وهو غير مصدر أفعال القلوب.
المصدر القليل الاستعمال
هو ، في الاصطلاح ، المصدر السّماعيّ غير القياسيّ.
راجع : المصدر السّماعيّ.
المصدر القياسيّ
هو ، في الاصطلاح ، المصدر الذي يجري على القياس ، أي على سنن ما سمع عن العرب ، فتقاس عليه الأفعال ، نحو :
__________________
(١) الحاقة : ٨.
(٢) القلم : ٦.
(٣) مثل هذه الأسماء ليست مصادر في رأي بعض العلماء ، وإنّما اعتبروها أسماء مفعول في الصيغة والمعنى.