دون أن تجيء له زيادة معنويّة بالإضافة ، أو العدد ، نحو : «صوّر الله الخلق تصويرا».
ويسمّى أيضا : المصدر المؤكّد. ويقابله : المصدر المختصّ.
راجع : المصدر المختصّ.
ملاحظة : لا يجوز تثنيته ولا جمعه ، لأنّ المؤكد بمنزلة تكرير الفعل ، والبدل من فعله بمنزلة الفعل نفسه ، فعومل معاملته في عدم التثنية والجمع.
المصدر المبيّن
هو ، في الاصطلاح ، المصدر المختصّ.
راجع : المصدر المختصّ.
المصدر المبيّن للعدد
هو ، في الاصطلاح ، المصدر المختصّ ، أي الذي يؤكّد معنى الفعل ويبيّن عدده ، نحو : «قرأت النصّ قراءة واحدة» ويسمّى أيضا : المصدر المؤكّد ، والمصدر المؤكّد المبيّن للعدد.
المصدر المبيّن للنوع
هو ، في الاصطلاح ، الذي يؤكّد معنى الفعل ، ويبيّن نوعه ، نحو : «مشى مشية الأسد». ويسمّى أيضا : المصدر المؤكّد المبيّن للنوع.
المصدر المبيّن للنوع والعدد
هو ، في الاصطلاح ، الذي يؤكّد معنى الفعل ، ويبيّن النوع والعدد معا ، نحو : «انتفض القوم ثلاثة انتفاضات عظيمة».
المصدر المتصرّف
هو ، في الاصطلاح ، الذي لا يلازم المصدريّة ، ويجوز أن ينصرف عنها إلى وقوعه فاعلا ، نحو : «أعجبني انتصار الجيش على الأعداء». أو مفعولا به ، نحو : «أقمنا احتفالا رائعا بعيد الجيش» ، أو مبتدأ ، نحو : «الاحتفال الرائع دليل على المحبّة» ، أو نائب فاعل ، نحو : «أقيم احتفال رائع بعيد الأمهات» ، أو خبرا لناسخ ، نحو : «كان الاجتماع احتفالا للمدعوّين» ، أو اسما لناسخ نحو : «إنّ الاحتفال ضروريّ في المجتمع» ... ويسمّى أيضا : المتصرّف. ويقابله : المصدر غير المتصرّف.
راجع : المصدر غير المتصرّف.
المصدر المجرّد
هو ، في الاصطلاح ، الذي لا يتضمّن حرفا زائدا على حروفه الأصليّة ، وهو أصل الأفعال المجرّدة والمزيدة حسب المدرسة البصريّة ، نحو : «فهم التلميذ درسه فهما جيّدا». وهو نوعان : المصدر الثلاثيّ ، والمصدر الرباعيّ.
راجع : المجرّد ، والمصدر الرقم ٢.
المصدر المجرّد الثلاثيّ
هو ، في الاصطلاح ، المصدر الثلاثيّ المجرّد.