وزن «فعلة» نحو : «جلسة» ، وإذا كان المصدر الثلاثيّ منتهيا في الأصل بتاء مربوطة ، يؤتى بعده بما يبيّن النوع ، للدلالة على مصدر النوع ، نحو : «زرت زيارة الكريم».
وقد شذّ قولهم : «هي حسنة الخمرة» ، و «وهو حسن العمّة» (أي الاختمار ، والإعمام) إذ صاغوهما من «اختمر» و «اعتمّ».
ـ ويصاغ ممّا فوق الثلاثيّ ، بزيادة تاء مربوطة على مصدره وزيادة ما يبيّن النوع بعد المصدر ، نحو : «تدحرج تدحرجة الكرة» ، أو من المصدر مقرونا بالوصف أو الإضافة ، نحو : «أكرمته إكراما عظيما» و «أكرمته إكرام العظام».
المصدر النوعيّ
هو ، في الاصطلاح ، مصدر النوع.
راجع : مصدر النوع.
مصدر الهيئة
هو ، في الاصطلاح ، مصدر النوع.
راجع : مصدر النوع.
المصغّر
هو ، في اللغة ، اسم مفعول من «صغّر الشيء» : جعله صغيرا أو حقّره.
راجع : التصغير.
المصغّر اللّفظ
هو ، في الاصطلاح ، ما ورد أصلا على صيغة من صيغ التصغير ، دون أن يفيد معنى التصغير ، نحو : «دريد» و «كميت». وهذا النوع لا يصغّر.
المضارع
هو ، في اللغة ، اسم فاعل من «ضارع» : شابه.
وهو ، في الاصطلاح ، الفعل المضارع.
راجع : الفعل المضارع.
المضارعة
هي ، في اللغة ، مصدر «ضارع» : شابه.
وهي ، في الاصطلاح ، عامل رفع المضارع ، أو الإبدال اللغويّ.
راجع : الإبدال اللغوي.
المضاعف
هو ، في اللغة ، اسم مفعول من «ضاعف الشيء» : جعله ضعفين.
وهو ، في الاصطلاح ، الفعل المضاعف.
راجع : الفعل المضاعف.
المضاعف الثلاثيّ
هو ، في الاصطلاح ، ما كانت عينه ولامه من جنس واحد ، نحو : «شدّ» ، (شدد) ويسمّى أيضا : المضعّف الثلاثيّ ، والأصمّ ،